مساحةُ نَزفْ في حُدودِ الحـرفْ & أمورٌ أُخرى .؟!

إغمـــاءةٌ على جيدِ الوجعْ ..!
تبـــلُّدُ الإحســـاسِ ..
حَـــقٌّ للظِــلِّ غيرُ مُرتجَعْ ..؟!


<<<<<<<<<<

خبِّئيني من عيونِ البشرْ ..!
راقصيني في ظِــلالِ القمر .!
في نعيمِ قلبكِ نِعمَ المُسْتَقَرْ .!


ظِــــل / لشقاوةِ رقصِها المجنونْ ما لا تعلمُ و لا تعلمُونْ .!

للوداعِ ثلاثٌ من غضبْ ..!
و
للإستقبالِ ثلاثٌ من عَتَبْ ..!

و بينَ هذهِ و تلكْ على الظِــل الوفاءُ قد وجبْ ..!


ظِــل / عدٌ تنازُلي على ضفافِ الإرتحال شمالاً

أسعد الله مساء ظل / خليل الحرف

قلتُ لكَ أمر الحلويات أنا سأتكفل به
و ها أنا جئتكَ به و جئتُني بي أنا
كي أحتسي معكَ ذاك الفنجان
و أخبركَ أن المرهفين في عذاب أبدي
تبا للعشق ماعلم أن النبض ضعيف
و ما أخبره أحد أن الفؤاد هش البنية
شفاف الرؤيا
لا يحتمل نسائم الهواء العليل
ف كيف له احتمال عواصف الرياح
ف هلاَّ أخبرتَ ذاك العشق وقلتَ له
رفقا و رفقا تم رفقا
ف القلب بات لا يتحمل

ممتلئٌ حدَّ الفرح ..
بـ السلوى ثُمَّ الحلوى .!

عصفٌ شتائيٌّ ..
يُغري القهوةَ للفتكِ بما تبقَّى من نبضِ ظِــل .!
لكنَّ حُضوركِ في ساحِ ظِــل شفاعه
آياتُ شكري و امتناني يا قديره
سأواظبُ على الأكل من هذه الحلوى
إلى أن أحتلَّ مقعدي في الطائره .

فثلاثٌ من غضبْ بدأَ عدُّها العكسي ..!
تُربِكُ بوحَ ظِــلْ

إبتهالاتكِ بردٌ و سلامْ
فكونِي بخيرٍ يا قديره

و السلوى لن تبرح حدود ظل و مساحة فيء
إلا عند نهاية العد العكسي ل غضب الثلاث
و لن ينال مني النوم إلا عند زوال الغضب
الأول
و مابعده و مايليهما
و كيف ل حرف منسوج من الظل معرفة شيئ إسمه غضب
لك أكلها كلها و قل ل السلوى هل من مزيد
ف لكَ كل أطباق الحلوى جاهزة
حتى على مقعد الطائرة
و أينما كانت الوجهة لكَ سلامة التحليق في عرض السماء
فقط كن بخير

يُغضِبُهم الوداعُ لحينْ ..!!!
و لا يغضبُ ظِــل إللا لغضبِ عزيزْ .!
للإرتحالِ و اقتحامِ المستحيل ..
مع الظِــل شأنٌ طوييييلْ .!