اقتباس:
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نُوميديآ
ها أَنآ اللحظةَ أُحِبُكَ وَ بنيتُ ليِِ زاويةً في قلبكَ
هآآ انا أُجرمَ ذاتيتي المغرقة فيكَ
فكيفَ هيَ نَظرتُكَ الأولىَ إِلى عَيني
كيفَ هوَ لوني رآئحتيِ شَعريِ وَ شَفَتي
أَفتنيِِ يآ حبُ وقد زرعتكَ خلآيآ بقلبيِ
وَ بتُ أحتاج لكُلَكَ يغفوآ بقربيِحآولتُ لملمة تدثريِ بك
وانحلآلي ِ بينَ ذراعيك فكرتُ في طَيِّ كبريآئي وتَنزيلِ اركاني لـِ أَصلَ اليكَ وَ إنتهيتُ أَخيرآ اَترنحُ شوقآ بينَ إسمٍ و حَرف
اُحِبُكَ إرثي هذآ المصطلح
دعنيِِ اقول
احُبكْ وَ أخرى
فَــ قَرب يدك
إِزرعهآ بخصري وعلىَ مفترقِ رَغبه نَلتحم
محدثين ِِ نَثار أُمنيةٍٍ لمّاعة
وَحدكَ أنتَ
سيلان حبٍ هآدر في جفونِ الوله
وَ عاصفة شوقٍٍ تلوح في علياء عيني
أحتاجك حبرا ملونا لأنثرك أنشودة على سطوريِ
و حبا مُودعًا و مُخصبًا بالدعة والوعود
ايناكَ يآ قلبُ وقد ضآقَ متسعيِ في بعدك
وتصدمنيِِ همجية الوقتِِ حينَ اشعر بفقدكِِط
مللتُ إحتضآنَ المسافاتِ بيني وبينك
كَفآنيِ إحتمال لـِ ألفِ سؤال ..
|
|
اقتحام خلوه
رَجَوْتُكِ أَنْ أُقَبِلَ عِنُابُكِ وَمَا حَواءَ
إِنَّ سَكْرَةُ العِشْقِ مِنْ لَظَى
أَجَابَتْ وَهَل هَذَا بِشَرْعِ الهَوى
أَمْ هُوَ جُنُونُ العَاشِقِينَ إِذا إِسْتَوى
قُلْتُ ذَاكَ وَصْلٌ لِلعِشْقِ أَحْسَبُهُ دَواءَ
تَرْقْصُ الأُنّثَى يُعَري شُوقُها
عَثَراتُ حَنينُها تُوقِعُها .. فَتَقِفُ تُنَادِمُهُ
أَيا إِشْتِياقٌ بِوَصْلُ .. مَالِ لِلغِيابُ وُجُودُ
أَلا رِفْقاً بِمَنْ إِخْتارَكَ حَبيبةٌ
تَزُورُنِي كُلُ لَحْظَةٌ ،،
أنَامُ فَتُقَاسِمُني أَحْلامِي ،،
أَرَاكِ طَيّفاً لا يُغَادِرُنِي ،،
مِرْآةُ أَشْوَاقِي عَيّنيكِ ،،
أَهْمِسُ لَكِ بِأَنَّكِ فَاتِنَتِي ،،
،، أُحِبُكِ ،،
هَلَّا دَثَّرْتِي قَلْبِي عَنِ العَرَاءَ
بِدِفءُ أَحْضَانِكِ أَشْعُرُ بِأَن لا شَقَاءَ لا شَقَاءَ
الشَّوْقُ بَحْرٌ ،، أَمْوَاجُهُ رُوحٌ وَأَنْت مَرْسَاهَا
الشَّوْقُ سِحْرٌ ،، إِعْتَمَرَ النَّفْسُ وَأَنْت رَاقِيهَا
الشَّوْقُ دَاءٌ ،، سَرى بِالجَسَدِ وَأَنْت بَلْسَمُهَا
إنَّهُ الشَّوْق وَمَا أَدْرَاكَ مَا الشَّوقُ