وجعلنا بينهم مودة ورحمه

وجعلنا بينهم مودة ورحمه

. . . . . . . . ذكرت الموده والرحمه في القرآن الكريم بين الازواج حيث قال سبحانه وتعالى : " وجعلنا بينهم مودة ورحمه " ولكن في وقتنا هذا لا يوجد موده ولا يوجد رحمه ولا يوجد حبا من أساسه . الزوج يخرج من منزله لعمله ، والزوجه اصبحت تخرج ايضا للعمل ، واصبح الفتور يكسو الاسره . اصبحت الزوجه في ذلك الوقت تقول لزوجها مثلما تفعل افعل فلست اقل منك في شيئ ، واصبح الرجل ينظر إلى امراءة غير زوجته وحجته الفاشله في انها بعيد عني . هل هذا صحيح ؟ ... هل هذا مبرر ؟ هل بعدنا عن الدين والاخلاق لهذه الدرجة ؟ أين المبادئ ؟ أين المودة والرحمه ؟ هل أصبح الحب روايه ؟ هل أصبح مسلسلا قديما او فيلما نراه عبر شاشات التلفاز فقط ؟ هل اصبح مجرد غنوة نتغنى بها فقط ؟ شاركوني إخواني وأخواتي برأيكم بقلمي لمسة جمال . . . . . .

الموضوع الأصلي: وجعلنا بينهم مودة ورحمه || الكاتب: لمسة جمال || المصدر: منتدى همسات الغلا

https://hamsatq.com/

كلمات البحث

العاب ، برامج ، منتدى همسات الغلا ، هاكات ، استايلات

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

,[ugkh fdkil l,]m ,vpli g,pm fdkil ,[ugkh ,vpli

لى عودة ان شاء الله

أسعد الله صباحكِ يا لمسة جمال

...

ما زالت بيوتنا بفضل الله وبرحمة
تحتضن الحب والموده في قلوب أهلها
لن تخلوا الأرواح منها
ولا أرى العائلة يستقيم أمرها دونهما

...

البعد عن الدين يدفع للكثير من الأمور التي لا تُحمد عقباها

أما إن كان الأمر خروجها للعمل
فإن رأت أنها لا تستطيع التوفيق بين مسؤلياتها
تجاه اسرتها وعملها
العاقله ستتخذ قرارها في الإهتمام بأسرتها وترك العمل
والزوج أن كان يجد منها التقصير
فالنصح أولى وأفضل من أتخاذه بُعدها عنه
شماعة للسير في درب الحرام

...

لم أقرأ قط رواية تحكي الحب الصادق
ولم أرى على شاشات التلفاز إلا تجسيد لمشاهد هي أبعد ما تكون عن الحب
يُرسم بطريقة تصل للقلوب
لكن العقول والحمدلله تُدرك خطورتها
وأنها لا تعنى الواقع ولا تجسد الحقيقة
لأنها ترسم حب خارج أطار العائلة
وبعيدا عن مفاهيم ومبادئ وقيم الدين

...

لو تأملنا سنة نبينا الكريم لوجدنا فيها ما يطيب به القلب
وتستقيم به حياه الأسرة


لقلبكِ

تم

النشر والختم

طابت الأوقات بكل خير
الزواج مسؤولية وتقع عاتقها
على كلا زوجين
كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
وحتى تنجح أي مؤسسة في الحياة
لابد أن يكون الأحترام والمودة والتفاهم
متواجد بين الطرفين
ولاعلاقة لصدق الحب ام زيفه
الأنسان الناضج يعرف ماله وماعليه
لتبنى أسرة سعيدة لاتتأثر بالاواصر الضعيفة
وثابتة امام مغريات الحياة

سلمت يداك لمسة جمال للطرح القيم

فاظفر بذات الدين تربت يداك


اتبع سنة نبيك تستقم حياتك

مش كل الاناث صالحة للزواج

يسعد قليبك خويتي

صحة الآية الكريمة / وَجَعَلَ ( بَيْنَكُم ) مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ..
مايحدث بين بعض الأزواج والزوجات ليس بقاعدة
عامة يمكن الحكم عليها وبأنها ظاهرة طاغية ..
الزوج الحكيم وكذلك الزوجة هما من يتأسون
بسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم كيف كان
يتعامل مع زوجاته وكذلك الصحابة رضوان الله عليهم ؟..
ليس من العقل أن نأخذ نماذج محدودة ربما تعاني
من مشاكل ونعممها . مؤمن بأن البيوت المطمئنة
بذكر الله تعالى وبقول وفعل مايرضيه تسودها المودة
والرحمة ويبتعد عنها شياطين الأنس والجن ..
شكراً لمسة جمال ..

فعلا الموده والرحمه بين الازواج اصبحت تتلاشى

والنفور و غيره اصبح سائد

لكن الاسر المحافظه والتي تقوم على اساس

متين و اساس الدين وايضا المحبه القويه

لن تتهزهز مع تيارات المعاصره


مميزه حبي لاهنتِ