حب المصالح

حب المصالح

. . . . . . . . . . الحب هو مجموعه من المشاعر والحالات العاطفيه والعقليه . الحب هو من أسمى المشاعر ، وخاصة عندما يكون متبادل من كلا من الطرفين . الحب رباط وثيق من القلب إلى القلب ، فما أجمله من إحساس . ولكنني وجدت في هذه الأيام أن الحب أصبح هدفاً لتحقيق مصلحه وليس رباط بين القلوب . فهناك طرف يحب ويخلص وطرف يبتز ويستغل الآخر ليحقق مصلحة ما فلا يفكر ما ذنب هذا الطرف ولكنه بكل قسوة يستغله أسوء استغلال ليصل إلى ما يريد . أخواني وأخواتي هل أصبح الحب منعدماً في حياتنا ؟ هل أصبح مجرد مصلحه فقط ؟ أين الانسانيه ؟ أين الإخلاص ؟ أين المشاعر الصادقه ؟ هل إنعدمت كل هذه الصفات ؟ هل إنقطع هذا الرباط الوثيق بين القلوب ؟ هل الحب أصبح مجرد وسيله للإنتقام ؟ أين ذهب زمن الأوفياء المخلصين ؟ هل من يخذع فتاة ويوهمها بحبه وأسمى المشاعر ليصل فقط إلى مصلحته يقبل هذا على أخته ؟ وهل من تخدع شاب وتوهمه بحبها وأسمى المشاعر لتصل فقط إلى مصلحتها تقبل هذا على أخيها ؟ هل أننا أصبحنا فقط في زمن الخداع وإختفى الحب من زمننا ؟ شاركوني إخواني وأخواتي هل هذا الزمن أصبح زمن حب المصالح فقط ؟ بقلمي لمسة جمال .. . . . . . .

الموضوع الأصلي: حب المصالح || الكاتب: لمسة جمال || المصدر: منتدى همسات الغلا

https://hamsatq.com/

كلمات البحث

العاب ، برامج ، منتدى همسات الغلا ، هاكات ، استايلات

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

pf hglwhgp hgHshld pf

صاحبة القلم الرائع

لمسة جمال

يعطيكِ ربي الف عافيه على هذا الموضوع

الجميل والمهم للنقاش عن المصالح والتي

اصبحت 90% الناس تمشي بالمصالح
الا مارحم ربي منهم





هل أصبح الحب منعدماً في حياتنا ؟
اقدر اقول اي لأن الحب في هذا الزمن مثل المصلحه
عندك شيئ احبك ماعندك شيئ مالي عندك مصلحه


هل أصبح مجرد مصلحه فقط ؟
اصبح القليل من يحبون من غير مصلحه
أين الانسانيه ؟ أين الإخلاص ؟ أين المشاعر الصادقه ؟
تتكلمين عن امور كانت بالماضي الآن اصبحت المصالح
بالدرجه الأولى بحياة من يعترفون بالمصالح الشخصيه

هل إنعدمت كل هذه الصفات ؟
على حسب ما اشوف واعيش هذا الشيئ
اي والله انعدمت

هل إنقطع هذا الرباط الوثيق بين القلوب ؟
الرباط الوحيد و الوفاء فما بالكِ إذا اصبح الوفاء

معدوم يصبح الرباط بين القلوب منعدم



هل الحب أصبح مجرد وسيله للإنتقام ؟
لا ليش في حب صادق ووفي وفي حب يظهر
من عمق المشاعر النبيله صعب الحب يولد الانتقام
أين ذهب زمن الأوفياء المخلصين ؟
اصبحوا قليلين بهذا الوقت والزمن

من يوفي ويخلص يقال عليه جبان ومايعرف

مصلحة نفسه وين
هل من يخذع فتاة ويوهمها بحبه وأسمى المشاعر ليصل فقط إلى مصلحته يقبل هذا على أخته ؟
في مثل يقال وعلى الباغي تدور الدوائر يعني
مثل مالعبت بمشاعر هذه الفاتة يأتي يوم ويلعب أحدهم

بأختك أو ابنتك

وهل من تخدع شاب وتوهمه بحبها وأسمى المشاعر لتصل فقط إلى مصلحتها تقبل هذا على أخيها ؟
هذه تهمها مصلحة نفسها ولكن اقول لها
أتقي الحيلمه إذا غضب سوف يكون الانتقام اكبر

من خداعكِ لـ الشاب
هل أننا أصبحنا فقط في زمن الخداع وإختفى الحب من زمننا ؟
لا والله يا خيتي في ناس تحب بوفاء صادق
لا نتكلم بفقط عن الخداع والمصالح في أُناس

تحب وتوفي بصدق كبير ولكن اصبح هذا الأمر قليل جداً
شاركوني إخواني وأخواتي
هل هذا الزمن أصبح زمن حب المصالح فقط ؟
والله 90% اي صرنا نشوف حب المصالح

طاغي على حب الوفاء





سلمتِ غاليتي القديره لمسة جمال
لـ هذا الطرح والنقاش به

عاد انا ما احب النقاش لكن موضوعك لفت نظري بشكل كبير
دمتِ لنا بهذا العطاء المتألق والمرموق

ختم + تقييم + نشر

هل أصبح الحب منعدماً في حياتنا ؟

اكيد يوجد حب صادق ويوجد حب كاذب
ان كان مع شخص ما حب كاذب لا يجب ان يجزم على البقيه هكذا
فالحيا مليئه خير وشر
وصادق وكاذب

هل أصبح مجرد مصلحه فقط ؟

المصلحه ليست بالحب فقط في اي مكان تجد المصالح منتشره
ليست فقط مخصص للحب
وكما قلت لا نعمم على الجميع ان الحب مصلحه


أين الانسانيه ؟ أين الإخلاص ؟ أين المشاعر الصادقه ؟

المشاعر والاخلاص هي من اسمى صفات الانسان السوي العاقل
اما من كان ينقصه تلك الصفات فهو انسان غير سوي عقليا

هل إنعدمت كل هذه الصفات ؟

توجد تلك الصفات لا نعمم
فبعض تلك الصفات يتزين بها البعض
والبعض الاخر يكون غير سوي عقليا
فلهكذا لا يملك المشاعر الصادقه او السويه

هل إنقطع هذا الرباط الوثيق بين القلوب ؟

الحياه مستمره والمشاعر تبقى مترابطه مع الصادقين
اما المخادعين تتبدل بهم تلك الصفات وتنقطع للابد

هل الحب أصبح مجرد وسيله للإنتقام ؟

يوجد بعض الحالات هكذا للانتقام
لكن من يكون هكذا تدور عليه الدوائر ويعود له ما قام به من ضرر لغيره
كما يقال كما تدين تدان

أين ذهب زمن الأوفياء المخلصين ؟
كل الازمان القديمه او الحديثه بها اوفياء وبها غير اوفياء
وصحيح ان الاوفياء يقلون
لكن يبقى منهم لا بد
مهما كثر الطغاه والمفسدون والغير صادقون


يا عمري لمسه
اسئله ونقاش رائع
الحياه لا تخلو من الاوفياء والغير اوفياء
ربي يسعدك

هلا وغلا
اختى الغالية
لمسة جمال
موضوع نقاش مميز
انا اتحدث فى شق واحد
هل الحب أصبح مجرد وسيله للإنتقام
الحب شعور بدأت وتكونت به الحياة
ليس في الأرض فقط بل الكون كله
إذا تحدثنا عن أنه غاية وهدف يسعى الجميع للحصول عليه
قد يتناقض ذلك مع مفهوم الهدف
والذى ينتهى ويفنى بمجرد الحصول عليه
بمعنى
إذا كان لدي هدف من الاشتراك في سباق ما
هو أن أكون الأول وأحصل على الكأس
فبذلك يكون حصولي على الكأس هو نهاية هدفي بالتحقيق وإن حاولنا تطبيق هذا المفهوم على الحب بأن يكون غاية وهدفًا
فهل ذلك يعنى أن الحب ينتهى بتحقيقه؟!
سنفترض أن الأشخاص الذين تحقق
لهم فعلا شعور الحب بمفهومه الخاص
(حب الذكر والأنثى)
وليس العام
(كحب الوطن مثلا)
هم من سيقومون بإبرام عقود الزواج
فيما بينهم
وهذا افتراض فقط للتوضيح
لأن عملية الحصر تكاد تكون مستحيلة بدون هذا الفرض
أكيد أن الزواج ليس دليلا على الحب
لأن الزواج كحالة اجتماعية
لها دوافع أخرى منها ما هو سامٍ وعظيم
كالاستقرار وإعمار الأرض
ومنها ما هو متدنٍ وحقير كالاستغلال المادي والنفسي
وعليه فإنه طبقا للافتراض السابق
كأن يكون الحب هدف وغاية تتحقق بالزواج
فذلك يعنى انتهاؤه بالشكل الذى مع تطور حالة الانتهاء
قد يؤدى إلى الطلاق
أما إذا تحدثنا عن كون الحب وسيلة
فهل هو وسيلة للتسيير وتيسير الحياة في الأرض
بحال إضفاء السعادة والراحة للبشرية جمعاء
أم أنه وسيلة لبث الشرور والآثام
وربما الجرائم الشنعاء باسمه؟!.
كم حبيبٍ باسم الحب قتل حبيبه
قتلًا ماديًا بأداة قتل مادية أو قتل معنوي
كأن يكون بالغيرة أو بالخوف من الافتقاد
أو حتى بالزيادة في المقدار
فالحب كملح الطعام إذا لم يكن بالمقدار المفيد والمغذي
فقد يؤدي إلى ارتفاع حاد في نسبته بالدم فالوفاة
وكثيراً ما تحدث الحكماء والفلاسفة عن الحب
مثلاًُ قال جبران خليل جبران
الحب دمعة وابتسامة
وقال أوروبيديس
الحب هو الاكثر عذوبة والأكثر مرارة
حتى ان الحديث عن الحب
ليس له نهاية
ويبقى السؤال
هل الحب هو غرام
أم انتقام

القيصر العاشق
البــــــ مديح ال قطب ـــــــرنس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأصيلة صاحبة القلم الرائع لمسة جمال يعطيكِ ربي الف عافيه على هذا الموضوع الجميل والمهم للنقاش عن المصالح والتي اصبحت 90% الناس تمشي بالمصالح الا مارحم ربي منهم هل أصبح الحب منعدماً في حياتنا ؟ اقدر اقول اي لأن الحب في هذا الزمن مثل المصلحه عندك شيئ احبك ماعندك شيئ مالي عندك مصلحه هل أصبح مجرد مصلحه فقط ؟ اصبح القليل من يحبون من غير مصلحه أين الانسانيه ؟ أين الإخلاص ؟ أين المشاعر الصادقه ؟ تتكلمين عن امور كانت بالماضي الآن اصبحت المصالح بالدرجه الأولى بحياة من يعترفون بالمصالح الشخصيه هل إنعدمت كل هذه الصفات ؟ على حسب ما اشوف واعيش هذا الشيئ اي والله انعدمت هل إنقطع هذا الرباط الوثيق بين القلوب ؟ الرباط الوحيد و الوفاء فما بالكِ إذا اصبح الوفاء معدوم يصبح الرباط بين القلوب منعدم هل الحب أصبح مجرد وسيله للإنتقام ؟ لا ليش في حب صادق ووفي وفي حب يظهر من عمق المشاعر النبيله صعب الحب يولد الانتقام أين ذهب زمن الأوفياء المخلصين ؟ اصبحوا قليلين بهذا الوقت والزمن من يوفي ويخلص يقال عليه جبان ومايعرف مصلحة نفسه وين هل من يخذع فتاة ويوهمها بحبه وأسمى المشاعر ليصل فقط إلى مصلحته يقبل هذا على أخته ؟ في مثل يقال وعلى الباغي تدور الدوائر يعني مثل مالعبت بمشاعر هذه الفاتة يأتي يوم ويلعب أحدهم بأختك أو ابنتك وهل من تخدع شاب وتوهمه بحبها وأسمى المشاعر لتصل فقط إلى مصلحتها تقبل هذا على أخيها ؟ هذه تهمها مصلحة نفسها ولكن اقول لها أتقي الحيلمه إذا غضب سوف يكون الانتقام اكبر من خداعكِ لـ الشاب هل أننا أصبحنا فقط في زمن الخداع وإختفى الحب من زمننا ؟ لا والله يا خيتي في ناس تحب بوفاء صادق لا نتكلم بفقط عن الخداع والمصالح في أُناس تحب وتوفي بصدق كبير ولكن اصبح هذا الأمر قليل جداً شاركوني إخواني وأخواتي هل هذا الزمن أصبح زمن حب المصالح فقط ؟ والله 90% اي صرنا نشوف حب المصالح طاغي على حب الوفاء سلمتِ غاليتي القديره لمسة جمال لـ هذا الطرح والنقاش به عاد انا ما احب النقاش لكن موضوعك لفت نظري بشكل كبير دمتِ لنا بهذا العطاء المتألق والمرموق ختم + تقييم + نشر

الاصيله
شرفني واسعدني حضورك ومساركتك بموضوعي
ازداد موضوعي بل متصفحي كاملا جمالا ونورا
بعطر حضورك وردك الانيق كرقي سموك سيدتي

لقلبك السعاده والفرح

لمسة جمال
دائما لمساتج في مواضيعج لها اهداف ساميه
ربي يسلم يمناج يارب

لي وجهة نظر خاصه في هذا الطرح والنقاش
الحب الصادق والخالص مع الوفاء به
موجود وبشكل كبير والاوفياء كثر
لكن من له نظره بالمصلحه بالحب لن يدوم كثيرا
وهم قله وسوف يكون مصيرهم نهائيه بائسه
وهذي خلاصة وجههة نظري

ربي يسعدج ع الطرح
تقييم واعجاب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باربي هل أصبح الحب منعدماً في حياتنا ؟ اكيد لا يوجد حب صادق ويوجد حب كاذب ان كان مع شخص ما حب كاذب لا يجب ان يجزم على البقيه هكذا فالحيا مليئه خير وشر وصادق وكاذب هل أصبح مجرد مصلحه فقط ؟ المصلحه ليست بالحب فقط في اي مكان تجد المصالح منتشره ليست فقط مخصص للحب وكما قلت لا نعمم على الجميع ان الحب مصلحه أين الانسانيه ؟ أين الإخلاص ؟ أين المشاعر الصادقه ؟ المشاعر والاخلاص هي من اسمى صفات الانسان السوي العاقل اما من كان ينقصه تلك الصفات فهو انسان غير سوي عقليا هل إنعدمت كل هذه الصفات ؟ توجد تلك الصفات لا نعمم فبعض تلك الصفات يتزين بها البعض والبعض الاخر يكون غير سوي عقليا فلهكذا لا يملك المشاعر الصادقه او السويه هل إنقطع هذا الرباط الوثيق بين القلوب ؟ الحياه مستمره والمشاعر تبقى مترابطه مع الصادقين اما المخادعين تتبدل بهم تلك الصفات وتنقطع للابد هل الحب أصبح مجرد وسيله للإنتقام ؟ يوجد بعض الحالات هكذا للانتقام لكن من يكون هكذا تدور عليه الدوائر ويعود له ما قام به من ضرر لغيره كما يقال كما تدين تدان أين ذهب زمن الأوفياء المخلصين ؟ كل الازمان القديمه او الحديثه بها اوفياء وبها غير اوفياء وصحيح ان الاوفياء يقلون لكن يبقى منهم لا بد مهما كثر الطغاه والمفسدون والغير صادقون يا عمري لمسه اسئله ونقاش رائع الحياه لا تخلو من الاوفياء والغير اوفياء ربي يسعدك

باربي
اسعدني حضورك وتواجدك ومشاركتك في موضوعي
وزاد موضوعي جمالا بروعة الحضور

لقلبك السعاده