بر امان ( البرلمان .. ملف ساخن )

بر امان ( البرلمان .. ملف ساخن )

عندما يتعورب الكردي فأنه لا ينطق ال التعريف في كلامه ولانه يحاول ان ينطق الكلمة بحرفيه فإنه يبتلع حرفا فيصبح البرلمان .. بر امان
اللغة الكرديه هي اللغة الثانية في العراق تدرس ضمن المنهح المدرسي وفي الغالب لا يتقنها أبناءئنا ويكون هو الدرس الأقل درجات ضمن المعدل النهائي ورغم تعلقي بشمال الوطن لا أتقن من لغته سوى جتوري وخوب ومعناهما كيف حالك والثانية جيد
ملف الأنتخابات هو الملف الأسخن في الأرض العراقية الأن ولا يفصلنا عنها سوى أسابيع قليله وهذا الملف يحمل من المتناقضات مايؤجج لهحة الأنتقاد لشعب منح الديمقراطيه ولم يستغلها كما يجب

- المرشحون عمريا غير متجانسين فللشاب ذات الثلاثين عاما وللشيخ المسن حق الأنتخاب والطامة الكبرى ان يفوز الشاب ذات الجماهيرية الواسعه بحسب نشاطه وعلاقاته ويخفق الحكيم المتمرس والذي يحمل شهادات عليا
- يمنح المرشح مبلغا للدعاية الانتخابية التي تبدأ قبل أسابيع قليله من عملية الأقتراع دون متابعة اذا كانت الدعاية في حدود الصرف او أقل أو أكثر فتجد بعض المنتفعين لا يصرف منها إلا القليل لعوزه وفرحته بالمبلغ والبعض ممن اثروا على حساب المواطن يبالغون في الدعاية حتى تحفظ وجوههم واسمائهم رغما
- من أراد أن يصل لابد له من التسقيط للأخر فالقادم من الخارج ينتقص الذي بقي في العراق والمذهبية ترفع لصالح ابن جلدتها وتسقط الأخرين في مشهد من المهاترات الماساؤيه
- الوجوه المكرره تملك السطوه والنفوذ لأغراء البسطاء وممن لا يملكون في العراق وظيفة او راتبا تقاعديا
- في المساء تعلق اللوحات الأنتخابيه وفي الصباح تجدها ممزقه لتحل محلها لوحات لمرشحين اخرين ويبدأ الفصل العشائري الأكثر قرفا حتى يصل المشهد للقتل
- ستجد صورة لمعمم بجانبه حسناء ولعلماني بحانبه محجبه ضمن نفس الكتله ( يعني احنه بتاع كلو )
-شاب ينشر صوره وهو يقبل صورة مرشحه ليكون هناك حكما عشائريا يقضي بتغريمه
- المهجرين والقادمين الى البلاد من فترة قصيره لا ينتخبون لانهم لا يملكون هوية الناخب التي يكون اصدراها في بلد اوربي وتستغرق وقتا لانشائها ولا يكفي انةتنتخب بحوازك او حنسيتك
-لن انتخبك سوى بوعد بمبلغ مالي او وظيفه فصوتي لمصلحتي
ثم يأتي المشهد الذي هو اكثر سخونه بفوز نفس الوجوه ويبقى الشعب يضرس ولا تستفاد من هذا المهرجان سوى نفس الفئات ، لم نتعلم من الديمقراطيه سوى الفوضى ولم تورثنا سوى الحسرات .
لماذا لا نملك الثقافة الأنتخابية الكافيه ولماذا التعتيم على الوجوه الجديده ولماذا تخلط الديكتاتورية الفكرية بها حتى تطمسها فيصل المواطن لقرار لن انتخب وهو يائس من التغير ...

الموضوع الأصلي: بر امان ( البرلمان .. ملف ساخن ) || الكاتب: وارفة البيان || المصدر: منتدى همسات الغلا

https://hamsatq.com/

كلمات البحث

العاب ، برامج ، منتدى همسات الغلا ، هاكات ، استايلات

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

fv hlhk ( hgfvglhk >> lgt shok ) lgt hghk hgfvglhk fv

ارجو وضع الموضوع في قسمي مع النشر ولكم جزيل الشكر والتقدير

الا ستاذه القديره

ابشري
تم نقل طرحك من ورشة التنسيقات لقسمك المخصص
حسب طلبك غاليتي

وحياك الله يا نور الشمس



وتم ارسال رساله لمديري النازف حتى يتم حل مشكلتك

واحتمال يكون من التحديثات الجديده
او غير متصفحك استاذتي

يبشرك بالخير قلبي عندي مشاكل ماتعمل صفحة المواضيع الجديده ولا الرسايل الخاصه ياليت تشوفوها لي واكون ممنونه

أسعد الله مساك عميدتنا العزيزة

:. يعلم ربي إني سجلت خروج قبل أن أطلع على الموضوع
وخلال لفه اخيرة رأيت العنوان في الصفحة الرئيسية
فعدت
أولأ :
حمدا لله على سلامة العودة وايضا عودا حميدا

:. جئت مثقلة هذه الليلة تحملينا على كتفيك همين والثالث بين أضلاعك

أستاء كثيرا عندما يتحدث العرب عن الديمقراطية وخاصة في مسألة الإنتخابات
وحتى تاريخه مازلت أفتخر أن شعبي لايعرف الإنتخابات
على الأقل نحن لدينا حكم ملكي
وبيعه يكفي أن تذاع في التلفاز ونكتبها في شوارعنا بيافطات عريضة لتعرض على الشاشة

:. الحقيقة أن بعض الشعوب ترى أننا مستعبدون
والحقيقة هي غير ذلك
نحن نتمتع بكامل حريتنا
حيث أننا نعرف حدودنا تماما وأمنا بهذه الحدود

:. أما الشعوب الأخرى التى مازلت تلهث خلف كذبة الإنتخابات فحالها مزري إلى أبعد حد
فهم يفتحون شهيتها لكل مالذ وطاب
وفي النهاية لايجدون إلا الجيف التى كانت تجثم على صدورهم وتزكم أنوفهم بروائح ماتنتجه

:. سيدتي الوارفة
قد لاأكون ملما بما يحدث في العراق الحبيب وحاضرة الرشيد
خاصة بعد أن إعتزلت القنوات الإخبارية وتخلصت من أخر مذياع كان عندي
وعشت أيامي بلا صداع ولا ضغط

لكني ماذكرته في صدر مقالك يؤكد أن الحال مازال كما هو
وأن خروج داعش أو هزيمته لم تؤتي أكلها ولم يحصل تصالح بين الفرقاء في العراق

:. سيدتي
الفكر الكردي بصدق ودون تجني فكر محبط للغاية ومثقل كثيرا على الشعب الكردي
فالمسألة في سقوط بعض الحروف في اللهجة لم تأتي من لاشيئ
بل هي أمر ربما مخطط له ليسقط معها كل فكر صحيح يمكن أن يخلق في تلك الجماجم
الكبيرة الخاوية ..... هذا إن خلق فعلا

الأكراد يعيشون بين وعلى حدود أربع دول
ويريدون أن يقيموا دولة مستقلة للأكراد
ولذلك لن يسمحوا بنجاح الإنتخابات حتى مع تعفن افكارهم إلا أنهم يضربون أسافينهم

مسألة السنة والشيعة معقدة تعقيد سياسي وللحق هي تعقيد سيطرة وتجاذب خارجي أفقد العراق
إتزانه وجعله يترنح وتكاد أوصاله من شدة الجذب من الجهات الأربع أن تتقطع

:. فبالله عليك كيف يمكن أن يحدث إنتخابات نزيهة في بلد كهذا

هذا إذا كان أصلا فيه على وجه هذه الأرض إنتخابات نزيهه

ففي دول العالم المتحضر والمخترع أصلا للديمقراطية لم ينجح أحدا ديمقراطيا نهائيا
لا في امريكا ولا في بريطانيا ولا حتى في فرنسا أم أم الديمقراطية

:. وارفة
العرب لم يوحدهم ويجمعهم إلا ثلاثة أمور إن ماخاب ظني ووصلت حد الخرف
الأول:
في الجاهلية وحدهم الثأر
الثاني :
وحدهم الإسلام عندما كان في قلوبهم

أما الثالث :
وهو الحاضر الغائب هو الدكتاتور الذي يضرب الجبان ضربة يخلع بها قلب الشجاع من العرب

قالها جساس ابن مرة :
نحن العرب نحب أن نتجبر ولانقبل أن يتجبر علينا أحدا

:. الخلاصة :
لن ينجح في إنتخابات العرب من به خير
وأصلا من به خير هم إما :
بالسجون
أو
تحت الثرى

رجاء مشفوع بتوسل أن تعذري حرفي القاصر إن كان قد شطح أونطح فـ أعياني بلغ بها النعاس مبلغا صعبا

ولو لم أرى أن الموضوع في ركن العمداء ما سجلت دخول بعد أن خرجت

سعيد بعودتك
فتقبلي تحياتي وتقديري لسموك الراقي

أعذب ميسان

صباح الخيرات للسيد الأوفى
أهلا أعذب
أدركت بعد أن عصف قلمي ان الموضوع محلي قد لا يعني القراء وخاصة اننا أيقينا بنجاح مقولة مكانك تحمدي وخاصة بعد التجارب المريره في التغير والتي حملت أسم الربيع العربي
طلبت قبل ردك حذف الموضوع ولكن تواجدك اعاد لي شهية الحديث عن الجرح
هل تعلمنا الديمقراطيه نعم كنا ندرسها ولكن محجمه وتطرح بحذر لتقنعك إن الذي بين يديك هو الديمقراطيه لأن من هم على رأس السلطه أتوا بأختيار الشعب حتى لو كانت طريقة قدومهم إنقلابا وليس إنتخابا
على كثر القوميات في العراق والأقليات نجد كل يوم إنشقاق كتلة عن قائمه وكأن فرق تسد صارت الشعار والطامة بعد نيل الكراسي إن لا نعمل معا بل نعمل من اجل أنصارنا ومريدينا حسب
الحرية تمارس بشكل فطري لا عقل فيه ويشبه حالنا معها اطلاق العنان لطفل للعب تحت المطر في شارع عام يسوق السيارات فيه راشدين وعميان وسكارى وطائشين وانظر لعدم جدوى تصرف الراشد في هذا الجمع ومحاولته إنقاذ الطفل
اما الأكراد ياسيدي فما لمست منهم حبا لوطن منحهم دون كل الأوطان التي تضطهدهم حقوقا تفوق حقوق بقية العراقيين ماذا تقول في قوم يريدون ان ينعموا في العراق ولا يرفعون علمه
الديمقراطيه انجح مايمكن ان يناله اي مواطن وهي حلم لو مورست ضمن حدود إختيار الأفضل وكثرة القوائم تضعنا في فخ التشتيت وربما الأخفاق في حالة إختيار الأفضل مع وجود من أفضل منه