حكايات روح تنزوي خلف الغمام

تروح "الروح"
بس يبقى عديله
ما ظنتي مسموح
تتركني لحالي
لكن حقي عليك اثنين
وصل .. ولا انقطاع
يذبحني ويجدد الاوجاع
خلك معي .. وانا معاك وين ما تبي
والثانيه .. اليا منك أبطيت
ما جيت ..!!
علمني عليك شلونك
السهر يتعب عيونك ..!! ؟؟
وإلا تنام .. تآكل .. وتشرب
اسألك بالله طمني عليك
ولا اطالبك بشيٍ أبد
ماهو بيديك


............................

بعد جولة في أجمل مدونة حاولت أن اكتب بعيون روح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف ( الروح ) هي حقاً من امرِ ربي وحينَ يتقوسُ فيها ضلعٌ اعوج هل يتداركُ ذيلُ الحصانِ مافعلتْهُ الربابه ! سيظلُ مخاضُ فبراير التأويلَ الأعظمَ للشجن قلمُكِ الأطولُ نفَساً في الكتابة وانا الأطولُ نفساً في القراءة .

_


اهلاً بك مُختلف ، انرت متصفحي و سُررت بتواجدك




الى هنا كانت لي قدرة على التدوين بشي قليل
اما مايلي فأريدك ان تفتيني انت فيه بشكل مُبسَط
إن عُدت يوماً لمتصفحي ..
( وحينَ يتقوسُ فيها ضلعٌ اعوج
هل يتداركُ ذيلُ الحصانِ مافعلتْهُ الربابه ! )

لك احترامي و شكري لمرورك هنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إكسير الحرف تروح "الروح" بس يبقى عديله ما ظنتي مسموح تتركني لحالي لكن حقي عليك اثنين وصل .. ولا انقطاع يذبحني ويجدد الاوجاع خلك معي .. وانا معاك وين ما تبي والثانيه .. اليا منك أبطيت ما جيت ..!! علمني عليك شلونك السهر يتعب عيونك ..!! ؟؟ وإلا تنام .. تآكل .. وتشرب اسألك بالله طمني عليك ولا اطالبك بشيٍ أبد ماهو بيديك ............................ بعد جولة في أجمل مدونة حاولت أن اكتب بعيون روح

اهلاً بك انرت متصفحي ( اكسير الحرف )
حرفك قراء بعضً مني ، ونسج احاسيس واستفهامات تسكن فكري

*


لا اعلم ماهي كمية الاوراق التي تكفي ان اكتبك
ولا عدد الاقلام التي استنجد بها لكي اصف شوقي لرؤيتك
ماهو الوقت الكافي الذي احتاجه لبث وجعك
الذي يكاد ان يفتك بي !!
لقد ارهقني البحث عنك والتفكير بك
فكيف لايصيب الاجهاد عقلي قبل احرفي
سأخبرك شيء ما . . !
اني والله انزفك بدمً من نبضي
وابوحك باهات حنين تؤلم صدري
صديقي : جميعي والله مشتاق لك
افتقدك جداً ..)

شكراً لك ولحضورك كن دوماً هنا

طبت

؛





مما كتبت يوماً

قد افترقنا يا انتي . .
الا تجعلين لي فرصة اخر للعودة ..؟

انت من فعل ذلك بنا وهتك حبل وصالنا
انت من حطم قارب نجاتنا وجعل من عشقنا شظايا جارحه
قذفت بي بين قوارب مُحطمه ، لا استطيع الابحار بها اليك
اصبحت بيننا جزر ومحيطات اعجز ان اتجاوزها لرؤيتك
بنيت بيني وبينك سوراً عظيم ، يرفض ان يسمح لك بالقدوم
مزقت مابقي بداخلي من مشاعر
قطعت كل السبل التي كنت ارجو ان لاتزول
جعلت من المستحيل حقيقة
ومن المحال واقع نعيشة بوجع
بعد ان حققنا شيء من امنياتنا
كسرت خاطراً كان يهواك ، ومزقت قلب نبض بحبك
كنت اتمنى ان تكون ذلك الرجل ، الذي كنت تُمثله امامي
ولكنك ظهرت لي بحقيقة مُختَلفة اردتني قتيلة
اخفقت في كل محاولاتك بعودتي و تسامحي
جعلت منك نُسخ متكررة لا اسمح بدخولها لعالمي
انت الوحيد الذي رسم خيالً اسود عن آدم
ربما انت ترى ان مافعلته يُغفر

ولكن ياسيدي !!
سأعترف لك بعد ان قررت الرحيل والتخلي عنك
انا امرأة لاتنحني للرجاء وطلب المغفرة
امرأة كبريائها نهراً جاري لاينقطع
امرأة اعلنت انت خسارتها امام اخطأك
امرأة كانت تعششق انفاسك وتهوى حضورك
وتتوق شوقاً لسماع خطوات قدومك اليها
اما الآن . . انا لا اعرف من انت
حقاً هل اخبرتي من تكون يا انت






خيال لا اكثر

/


آه منك بس .. ودي ارد عليك ادبياً لكن قسم الحموضه لاعبه فيني لعب


صباحك اوركيد يا ذات الحريه وان لم يكن للمراه جناح .. اين تجد حريتها؟!


وأنوثتها..!!!


مهما يكونوا ( بدونهم لا نحيا )..!


خلينا شويه واقعيه مو ..؟! ^.*

احبس..!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح _ اهلاً بك مُختلف ، انرت متصفحي و سُررت بتواجدك الروح ذات بنفسها ، حقيقة محسوسة لا نظير لها على الاطلاق ونبض مُدرك ، وشعور واحاسيس مُترابطة و مختلفة قد تشبهك ! كيف و ان كانت تلك الروح قد خرجت من ضّلع اعوج لتحتويك و تُغرقك فيضاً من الحب والحنان ، وتكون لك سقفاً من الامان و طوق فرح يُذهب كل تعب يسكن قلبك وجسدك . . الى هنا كانت لي قدرة على التدوين بشي قليل اما مايلي فأريدك ان تفتيني انت فيه بشكل مُبسَط إن عُدت يوماً لمتصفحي .. ( وحينَ يتقوسُ فيها ضلعٌ اعوج هل يتداركُ ذيلُ الحصانِ مافعلتْهُ الربابه ! ) لك احترامي و شكري لمرورك هنا

{ وحين يتقوسُ فيها ضلعٌ اعوج هل يتداركُ ذيلُ الحصانِ مافعلتهُ الربابه }



( حين ) إستدراكٌ جمالي لما يأتي بعدها

( يتقوسُ فيها ) الهاء تعود للروح

( ضلعٌ اعوج ) دلاله على ان من يحملُ الروح ( إمرأه )

ذيلُ الحصان مُستكنى من الأغلبيةِ للمفرد وهو بهيئتهِ حزمةٍ من الجدائل

الشعرةُ الواحدةُ من ذيل الحصانِ او الفرس هي مايستخدمهُ عازف الربابه كوترٍ لها

وترُ الربابةِ الغالبُ في جودته ماصُنِعَ من ذيلِ الحصان

مُجْمَلُ التشبيه هو استفهامُ ذلكَ الوتر في الربابه

عن جماليةِ اللحنِ في روحٍ تحملُها إمرأه .