حادث خداع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الأمنيه   . أديبتنا الر اقيه والعزيزة على القلب تبقى الحياة مسرح ومدرسه نرى ونتعلم .. نبكي ونظلم ونقابل بالنكران للطيب والجود من بهذه الدنيا لا يتألم ولا يجرح العبرة بالنهايه .. كل صفعة وخيبه يجب أن تكون سببا لنعود أقوى من جديد لا نستسلم أبداا ولا نتمنى الموت لنفرحهم بالانهزام تملكين محبره ألماسيه تحمل الكثير الجمال رغم الالم بشوق لجديدك المشرق أسعد الله قلبك برضاه ومحبته كوني بخير لـ نكن صباحك ورد

أستاذتي الرائعة
ابتسم وابتسم حين أقرأك
وأرى فيك كل الاهتمام
صادق حرفك وأفئدة الراحلين
لا تستحق الغفران
جميلة أنت وجميلة روحك
وكلي استمتاع حين مجيئك
تسعدينى ورب السماء
لا حرمت عذوبتك يا طيبة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجـــ سهيل ـــم   ودق السماء. او ساره محمد. مازلتي النجمه المتلألأة . في سماء صافيه. ودق ..اعجابي ساري المفعول.

شاعر الحرف وجميل القلب
وما زلت نبراسا للوفاء
لا حرمت تواجدك الطيب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الغلا   ودق السماء ابدعتى بطرحك وتميزتى

تنريني دوما وأبدا ريم
شكرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وارفة البيان   ثوي هذا الحزن بنفسها أستحر حتى بلغت المصاب حادث طريحه يمكن نفسه للمضاعفات من ذكرى وألم جرح لا تفسحي مجالاً لما يخرق بهجة صباكِ ساره محمد يقع حرفك فينا مثل ماتريدين وتلك منزلة المحترفين في الكتابه وزناً جنت وأطعمت عجائب معنى

عظيمة الأدب وأستاذتي
حرفك يسبقك في جمالك
وإني ما زلت أتعقب آثاره لأتعلم
كيف يكون الإبداع
تشرقين بحضورك
وتبعثين السرور
بحضور ينعشني وجدا
لا يكفيك الحرف فشموخك عال كالجبال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحانة بغداد   طرحَ عَذب ..!! أختيآر أنيق وحضور صآخب سلة من الوردَ وآنحناءة شكر لسموك

ريحانة بغداد
سعدت بهذا الحضور
ونلت شرف مقدمك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـــفاء   لحروفك مساحه في القلب وموطن في الأعماق فجمالها لا يجارية حرف شكراً لقلمك المميز

الجميلة صفاء
حضور يبعث الفرح لأوردتي
فيليه الأمل تباعا
كل الشكر والتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله الصالح   حادث خادع / والحب مدينة أبوابها مشرٌعة .. تأملت هاتين الجملتين وتأملت كيف استطاعت / ودق السماء أن تجذب ( القارئ ) بهدوء للنص وتركته يتخيل ليعيش التفاصيل الصغيرة لهذا الحادث الخادع ! ( الهروب ) كان هو المخرج الملائم والعودة بأقل الخسائر ! يوماً عن يوم ترتقين بذائقتنا بإسلوبك السهل الممتنع .. تحية وتقدير وهذه

أستاذتي الرائع عبد الله الصالح
شرف لبساطة حرفي أن تلقى الاهتمام من محبيها
وإن جل ما يسعدني أن أري حرفي فى إناء التذوق
ونكهته تروق لعظيم حرف كحضرتك
شكرا لك مديدة ودمت لا تغيب