تكفّن شوقِيْ بَـ صدرٍيْ عسىأِ مثْوآهِ للِـ جنّه !

تعُـِلقتْ فيٌكّ ..
مثـِلْ " طِفلّ " تعلٌقْ فيٌ ~ مٌرآجيحْهّ } !
وْ وْ وْ وْطآحْ منهّآِ .. وْكآنتّ ~

. . . . . . . . . . | مّوجعٌهِ الطيّحِـهّ | !
. . . . . . . . . . | مّوجعٌهِ الطيّحِـهّ | !
. . . . . . . . . . | مّوجعٌهِ الطيّحِـهّ | !
. . . . . . . . . . | مّوجعٌهِ الطيّحِـهّ | !
...........................

-

عندك خبر ؟!
إن الهوى ؛ و كل الهوى ..
إللي ملآ قلوب البشر ~
ما يعادل ،
[ ربع حبي ربع شوقي ]
جزء من ربع العشر !

نادم على كل المسافه ( وأنتظاري فالحزن )
............ كبرّت وأحلامي , بعد كل الليالي يصغرون !


مع عدم شكري , وخالص أحتقاري ( للزمن )
............ ماني بـ حاجه للوفا , والمجتمع ( كله يخون )


|

تدري إنيّ صرت ( أنآ ) !!
مثل بآقِي النآسّ | ع آ دِ ي . .
صَآر طيفكْ : مَآ يزآحَمنِي بَ رقآدِي
- صِرت أضحكْ . .
- صِرت مآ أجمّع لكْ سوَآلف , عن غلآي وعن ودَآدِي
- صِرت هَآدِي !
صَآر عندِي . . وقت وآجّد
صَآر عندِي . . نآس وآجّد

بعد مآ كنّت أظن إن الحَيآة | لِ شخصّ وآحد !!
صَرت عآدِي , حييّييل عآدِي !
لإن الحَيآة مآ توقف علىَ شخصْ وآحد =) !

قَلبيْ لهْ اليومْ ثآمن يّومْ يوجعنيْ :
.. وَ عينيْ لهآ اليومُ ثآمن : تَجمعْ طيوفك !



وَ البآل | كِنهْ عَلىْ دربكْ ( يَوزعّنيْ )

وَ لسآنيْ مآ كنه ألآ / خلقْ لـ حروفك ,

لآ النومْ نآفع ولآ " التفكييرْ " نآفعنيْ ...

( آنآم ) و آصحَىْ علىْ البآقيْ مِنْ وصوفك !

... بَ اللهْ قلِيْ : شعَوريْ هذآ وشْ يعنيْ ؟

_


​​​​لأن ( الله ) ربي !
سأبحر في أُمنياتي . .
سأزيـدُ رغباتي !
سأطمع في دُعائي أكثر

​​​​لأن ( الله ) ربي !
سأطرُق البابَ وإن طـال الفتـح
سأنطرِحُ على الأعتـاب وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابد / سأبكي فرحاً يوماً
من دَهشتي بالعطاء . . / لأنه " آلله "
　

يآ حيّ يآ قيوم . . برحمتك أستغيث ،
فأصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا أقل من ذالك . . . !

آبــي صووتك يجي يمي ويغطيني آلين ..
............................’’ آنآم ’’