مشآعرنآ لمن نحب

ضميان أنا فالبعد و وصاله مطر !
ما راق لي جرح الهوى لو راق له
الغالي اللي حدني عنه القدر !
مشتاق له / مشتاق له /مشتاق له

تعال خذني بين أياديك .. مشتاق !
قبل نتفارق حط " يدك " بيدي
بجلس معكِ سآعة حبايب وعشاق !
من بعدها كيف ولو صرت " ضدي ؟
فيني خليط أشواق بـ أشواق وأشوآق
واصل معك من كثرة الششوق حدي

يحسدونا ليه يجمعنا الوفاااا...؟ وليه باقي الكون متعود يخووون...! خلنا نبقى سوى صبح ومساااا... مثل الطيورتعيش في حضن الغصووون... وإن عيوني صابها بعدك عمـــــى... أنا بوجودك ترى كلي عيوووون... . .

وثقت في قلبك وطيب انسامك
ماظن تظلم وانت فيك امروه

قلبي رهيف ولا يروم هيامك
تـوه تعلم كيف يعشق تـوه

للعين و القمرا وحسنك مواعيد
وليل الهوى شرّع للاحباب بابه

ياما زعجت الصوت باسمك تراديد
وياما نسيم الوجد يمك سرابه

وياما تمنيتك على باقي الغيد
واقول مثلك يا غلا الروح مابه

أبيك تهوى مثل ما اهواك وتزيد
يامن خفوق القلب حسنك غدا به

بقلب جريح
ودمع سياح
ارحل علني اجد بعض الارتياح

قلبي حاول ان يكون قاسي ماقدرحاولة انظرالصوره الرمزيه والاسم المستعار
وارددهل هي من كانت تقول احبك لكن الوهم والخيال والتحدي سبق الحقيقه
وينك اليوم وين و انا فين تفارقنا ولابااليد حيله وداع
بقلمي