تكفّن شوقِيْ بَـ صدرٍيْ عسىأِ مثْوآهِ للِـ جنّه !

توّه امتلى صدركْ / حزنَ
( توّكْ تلآحظَ غيبتي ) !
ي للأسفَ فآتْ الزمنَ
وينكْ ( من اوّلْ ) مآدريتْ
........ | توّكْ صحيتَ !!
........| توّكْ وعييتْ !!
توّكْ تنآديني بـ وله !

....... [ توّكْ تـجـيَ ] !

غنيتهآ وف صوتيْ يتكسّر " ولـه "
بآقي حنينْ بـ شهقتيَ ,
وبـ صدريْ يتنآثرتعبْ ..
غنّيت لكْ :
" وش ترتجيْ عقبَ السنين وش ترتجيْ " !
... ترجىْ [ الفرح ] .. وين الفرح .؟!
صوتيْ منَ الهمَ ا ن ج رح ..
مآبيكْ أرحلَ
....... بس تعبتْ ,
خذ كِل شيْ مني وروحّ ..
توّك عرفتَ ..!
إنّي ابيْ صدركْ / سمآآآآآ .,
وأنّي انا ودي آطيييييير وفـ دآخليْ طفل صغير .,
وده تلوّنْ عآلمه , حبْ وحنآنْ !

أنا امرأة لا أنحنى إلا فى صلاتى .. و لا أصمت إلا عندما ينعدم كلامي .. و
لكن إحذر عندما ابدأ في إنفعالاتى فلا يهمني شيء سوا أن أنهى مأساتي

أخبآريے :

//

الضحڪ صآير بسْ عَلى الطآريّ ..
والإبتسآمة تمَر ،
وتقول : تامر شي ؟!
وبڪل هدوء ، أزفر ،وأجآوب:
هاتيے أي شيّ فـي طرِيقڪ ..
وِجهيّے عآرِيّ !

طفشّ .. لاصارت الديره طفشّ .. والساكنين : اغراب ..
تشوفك : رغم كثر الناس .. [وحدڪ] عايش بـ ديره !

تلوّح للمدى لـ الشوق لـ الإشراق للـ غيّاب ..
يجاوبڪ السهر : مالڪ سواي وهـ الحزن سيره .!

تنادي :
ليه يادنيا قضاي آترمّل الأحباب .. ؟
يذوب الصوت في حلق الكلام وتنطق [الحيره] ...... !

مآهيْ حڪآيةْ إنتْ رآبحْ و خسرآنْ !

أو هيْ حڪآيةْ . . { يآ أبيڪْ وُ تبينيّ!

المسألةْ | رُوحينْ | فيْ دآخِلْ إنْسآنْ . . !

شفتڪْ رحلتْ ،

وُ . . شفتْ رُوحڪْ فيْ عينيّ !

غمّضتْ أرِدْ الرُووحْ من خلفْ الأجفآنْ ‘,

عشآنْ أصدِّقْ |. . ڪِذبةْ إنّڪْ تجينيّ !

مآهيْ حڪآيةْ إنتْ رآبحْ و خسرآنْ !

أو هيْ حڪآيةْ . . { يآ أبيڪْ وُ تبينيّ!

المسألةْ | رُوحينْ | فيْ دآخِلْ إنْسآنْ . . !

شفتڪْ رحلتْ ،

وُ . . شفتْ رُوحڪْ فيْ عينيّ !

غمّضتْ أرِدْ الرُووحْ من خلفْ الأجفآنْ ‘,

عشآنْ أصدِّقْ |. . ڪِذبةْ إنّڪْ تجينيّ !