صندوق للذكرى محبرة ثنائية( لـ مجيد الجنابي والعنقاء)

🅰️ ❤️ 〽️




إلَىَّ ..
اَلَبَعَيَدَ اَلَقَرَيَبَ
اَلَحَاََضَرَ اَلَغَاَئَبَ
أرَسَلَ ..
كَلَ حَرَوًّفَيَ
وًّفَيََضَ عَشَقَيَ
وًّ نَسَاَئَمَ رَوًّحَيَ
لَتَصَلَ إلَيَكَ مَلَاَكَيَ
اَقَتَبَسَ مَنَهَمَاَ :
مَاَ لَذ وًّطَاَبَ مَنَ
اَلَكَلَاَمَ
وًّاَنَتَشَيَ بَعَشَقَيَ
وًّاَلَغَرَاَمَ
فَأنَتَ ..
كَلَيَ وًّكَلَ كَلَيَ
وًّاَلَهَيَاَمَ
يَاَ زَّهَرَ اَلَرَبَيَعَ
وًّاَغَاَرَيَدَ اَلَحَمَاَمَ
أعَشَقَكَ ..
لَاَ بَلَ اَتَنَفَسَكَ
حَدَ اَلَوًّئَاَمَ

وهل تتصوري بأني قادر على الهجر ؟

وأن لي قلب يقوى على البعد ؟

وأنت للقلب نبص

وروح تسكن مني الجسد !!

وأنت قمرا يبزغ في ظلمتي

لا يشاركني فيك أحد

وشذا عطرك الممزوج من ..

قطرات الندى

وأنفاس عشقنا

وماء ورد

ومن دونك يا عنقاء عمري

الذي يحييني من سبات الموت

حينما يثور حبك في داخلي ..

كما البرق والرعد !!

ومن سواك من يمنح الجنابي

في غربته لذيذ عيشه الرغد ؟

فأنا متيمك المجنون بك حبا

من قديم الزمان

ومنذ طويل الأمد

ذاك أن لك في القلب

شوق

حب

غرام

وكثيرا من الود

مَلَاَكَيَ
عَشَقَيَ لَكَ ..
كَعَشَقَيَ لَلَهَوًّاَء ..
لَاَ أرَاَكَ .. لَاَ ألَمَسَكَ ..
وًّلَكَنَنَيَ اَتَنَفَسَكَ ..
وًّصَعَبَ اَلَإسَتَغَنَاَء عَنَكَ ..

حَبَيَبَيَ ..
أنَتَ لَيَ كَُلَ اَلَحَيَاَةٍ ..
بَحَلَوًّهَاَ وًّمَرَهَاَ ..
جَحَيَمَهَاَ وًّجَنَتَهَاَ ..
دَمَوًّعَهَاَ وًَّضَحَكَاَتَهَاَ ..
وًّدَوًّنَكَ لَاَ طَعَمَ لَلَحَيَاَةٍ..
اَعَشَقَكَكَ ..
وًّ أعَشَقَ عَشَقَيَ لَكَ ..
وًّكَأنَكَ اَسَقَيَتَ َضَلَوًّعَيَ
مَاَء اَلَحَيَاَةٍ ..
فَأنَبَتَتَ قَلَبَاًَ مَتَيَمَاًَ بَكَ

أميرتي الغاليه

ومولاتي العزيزه ..

ما عاد الحرف يحتمل

وما عادت الكلمات قادره على ..

حمل مشاعري وأحاسيسي

وأصبحت تنوء تحت وطأة ثقلها

ذاك أني بي شوق إليك ..

يعانق السماء

يمتطي أمواج البحر المتلاطمه

يملؤ الفضاء

فكل ما بي ..

يهتف بحبك

ينطق بأسمك

يترافق طربا بقربك

يترنح غنجا من همسك

كيف لا ..

وقد تملكتني يا حبيبتي

من شعري حتى أخمص قدمي

وبت أهيم بك شوقا وغرام

فأنت بالنسبة لي ..

الأمن والأمان

وراحتي وأستقراري

وبلسمي من كل وجع الآلام

وكل نبض مني يهديك ..

يا عمري أحلى سلام

كَلَ نَفَسَ ذاَئَقَةٍ لَلَحَبَ
إلَاَ نَفَسَيَ
ذاَقَتَ اَلَوًّلَهَ لَأجَلَكَ
اَكَتَوًّيَتَُ بَنَيَرَاَنَ اَلَشَوًّقَ
فَيَ غَيَاَبَكَ
وًّلَكَنَ ..
رَوًّحَيَ مَتَمَرَدَةٍأثَنَاَء وًّدَاَعَكَ
فَإنَ اَلَوًّدَاَعَ ..
مَمَنَوًّعَ بَدَسَتَوًّرَ عَشَقَيَ
طَاَلَمَاَ اَقَتَرَبَتَ لَأسَوًّاَرَيَ
وًّاَحَتَلَلَتَ مَمَلَكَتَيَ بَاَخَتَيَاَرَيَ
فَلَنَ تَرَحَلَ مَتَىَّ شَئَتَ
وًّلَنَ تَغَاَمَرَ بَنََضَاَتَ قَلَبَيَنَاَ
لَنَ اَدَعَكَ تَنَثَرَ حَلَمَنَاَ
بَعَدَمَاَ لَمَلَمَنَاَهَ بَدَمَوًّعَنَاَ
فَيَ لَحَظَةٍ وًّجَعَ عَاَبَرَةٍ
لَنَ أسَمَحَ لَكَ بَتَدَمَيَرَ مَمَلَكَتَنَاَ
سَأحَاَصَرَكَ مَنَ كَلَ اَلَزَّوًّاَيَاَ
قَدَ اَدَعَكَ فَتَرَةٍ وًّجَيَزَّةٍ
تَلَمَلَمَ ذاَتَكَ
وًّلَكَنَ هَذاَ لَاَ يَعَنَيَ
بَأنَنَيَ تَرَكَتَ لَكَ اَلَخَيَاَرَ
بَاَلَاَسَتَسَلَاَمَ وًّاَلَرَحَيَلَ
عَاَئَدَةٍ إلَيَكَ
وًّعَاَئَدَ إلَىَّ مَوًّطَنَكَ
عَاَجَلَاًَ غَيَرَ آجَلَ

لحظة وجع
أرجوا أن لا تعود

كَنَتَ هَنَاَ
نَزَّفَتَ كَثَيَرَاًَ
لَكَنَ نَزَّفَيَ لَمَ يَجَدَيَ نَفَعَاَ
حَاَوًّلَتَ كَثَيَرَاًَ
لَكَنَ مَحَاَوًّلَاَتَيَ بَاَئَتَ بَاَلَفَشَلَ