أمُوِتْ فِي [حِـَزِني ] وِ لا يدرِي آحدْ . !

أنا بعمري ماجرحت إنسان واحب كل الناس واغليها لاشفت دمعه في عيون إنسان احاول اخفي العبره واداريها

أحس بداخلي " أشياء كثيرا " صعب أترجمها !

ما اصعب عندما تكون اشد حاجة لشخص يستطيع ان يفهمك ويفتح قلبه بكل حب وحنان وما اصعب ان تكتم في قلبك كل شي من الالام وجروح واحزان وهموم ما اصعب ان لا تجد من يستطيع ان يفهمك وما اصعب ان تشعر بالالم الشديد في قلبك بسبب ما تكتمه في قلبك من احزان وهموم وجروح وما اصعب ان لا تستطيع ان تتحمل الالم الذي تشعر به في قلبك المحطم وما اصعب ان تشعر بالوحده ولا تجد من يؤنسك في وحدتك من خربشات ميوره

ظلمة مخيفه بصيص نور من بعيد هدوء قاتل شجرة تفتقد لروح الحياة صوت ريح غاضب هكذا هو داخلي ولازلت أرى في بصيص النور حياة..

كنت طفله وكلما تالمت حضنت دميتي وكلما كنت خائفه أختبىء خلفها رغم صغرها وحينما أبكي أشكوا إليها كبرت ولم تكبر الدمية معي دميتي هي كما كانت وكان قلبي كما دميتي لم يكبر نفس الطقوس تحدث ولازلت أعيشها معها أنام ولا أشعر أني نائمه إلا حينما تكون في حضني طفلة كنت وفتاة أصبحت ومازلت اختبيء خلف دميتي...

عندما نحاول ان نخترق جدار الصمت لنعبر عما يجول بخاطرنا من احزان تهب علينا على شكل نسمات مؤلمه رياح تغلق ثغرات الامل في قلوبنا جراء يأس كان وما زال يقض مضاجعنا

عامود البيت ذبل صوتي ولك ناديت ونادت لك زوايا البيت ولا رديت ..يبه.. وكلمة يبه ذابت ,, على لساني ومعك غابت .. يبه .. ما عدت انا الطفله رحلت وطفلتك شابت قويت ولا قوى النسيان’’ ينسيني اعز انسان وفيني آهـ وش فيني يبه فيني الحزن بركان،، ياليت الوقت بس يرجع يبه مت ومعك متنا