،، ليكن لنا ورد من الدعاء...هنا شاركونا

قال تعالى:
‏"فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا"،
‏ليس خيراً فقط، بل خير كثير،
‏أحسن الظن بربك في المكاره،
‏فربما تكون الأزمات هي الطريق إلى الخيرات، والفتوحات، والنجاحات.


.

للقلب قسوة لا يذيبها إلّاالاستغفار،
وذكر الله تعالى يقول ابن القيم:
‏"صدأ القلب بأمرين:بالغفلة،والذنب ،
وجلاؤه بشيئين: بالاستغفار،والذكر"،
‏فرطّب لسانك بكثرة ذكر الله تعالى وتسبيحه في كل وقت،
واجعل أكثر كلامك تسبيحاً، وتهليلاً، وتكبيراً، وتحميداً، واستغفاراً.

لا تُعجِزك ضَخامة الأمنيات !
‏فربما دعوة واحدة ترفعها إلى اللّه
‏تجلب لك المُستحيل وتًحقق الأمنيات

‏- الوتر جنة القلوب

قال تعالى :
((أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ))
المعنى هنا إن قرآن الفجر كان مشهودا
هو القراءة في الصلاة، ومعنى كونه مشهودا أي تشهده ملائكة الليل وملائكة النهار.
قال الحافظ ابن كثير رحمه الله: فدل على عظم القراءة في الصلاة، وأنها من أكبر أركانها،
إذ أطلقت العبادة وأريد بها جزء واحد منها وهو القراءة؛ كما أطلق لفظ القراءة والمراد به الصلاة في قوله:
وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا. {الإسراء: 78}.
والمراد صلاة الفجر، كما جاء مصرحا به في الصحيحين: من أنه يشهدها ملائكة الليل وملائكة النهار.
هذا والله أعلم

يقول ابن القيم رحمه الله :

‏من أراد إنشراح الصدر
‏وغُفران الذنب
‏وتفريج الكرب
‏وذهاب الهَم
‏فليُكثر من الصلاة على النبي

‏اللهم صل وسلم على سيدنا محمد

" حزن يردك إلى الله ، خيرٌ من فرح يبعدك عنه ."

قد يتجاهلك العالم وتُساندك اية.:
‏{ وإذا سألكَ عِبادي عنِّي فَإنِّي قَرِيبٌ }


:::