أُنثى غُزلت‘ من خُيوطْ القَـِـِـِـمـر‘

كــيف انساك ؟؟

كم تمنيت وتمنيت وتمنيت

ان اراك وكم تمنيت ان تراني

كم تمنيت ان تلمس يدي يداك

ولا تنظر عيني سوى عيناك

كم تمنيت ان استمر معاك

ولا يفرق بيننا اي كان

ولكن ليس بيدي ولا املك في

هذه اللحظات

جميل أن تشعر ..
أن هناك في زاوية ما ..
من هذه الكرة الأرضية ..
من يفكر فيك ..
و يتألم لك ..
و يهتز لـ آلامك ..
ويتحمل الكون اجمع ..
لاجل عينيك .......

رحلوآ جميعهم .،
لم يبقوآ لي سوى آلذككريآت آلجميلةة
آفتققدهم حد آلوجع ، حد آلآلم آلقآتل
سبققون ذكرى نآدرة في حيآتي ، وتجربةة لن آنسآهآ مَ حييت

وآنآ على آمل آللقيى بهم آعيشش

بـــعض الـــكـلمــات تــــحتــاج لـ ” ضـــمـه ، فـــتحـه ، كـسره ،،
لـ تـُـــصبـح أوضــــح ..
كــــذلك مــــشاعـرنا تــــحتــاج لــــ ” صــــدق ، إخــــلاص ، نيــــه ،،
لــــ تـُـــصبـح أطهـــــر !!

ان كانت للاماكن رائحة ..!

فهي رائحة انفاسك

حيناما تنطق باسمي ..!

فتخرج كــ ذرات عطر باريسي

إن كان للحب عنوان فقلبك عنوانه..!حبيبي
روحك الطفولية المحببة لقلبي أيها الرجل الناضج..!!
تذكرني بجمال الطبيعة...
بأاصرارك وعزيمتك عندما تريد شيء
ماأروعك رجل...من أين لك هذا.؟!
حتمآ ولابد من أتت بك سيدة نساء عصرها والعصور..
لأنها انجبت بسيد الرجال ..
كم أنت جميل في قلبي وعيني وفكري....
أحببت فيك شقاوتك ومرحك وكل شيء....!!
ماذا أبقيت...
يكفيني قلبك...بعيوبه ومحاسنه..!

وإن لم أجد عيوب غير شقاوه طفولية محببه لدي
حبيبي ياساكن القلب والروح....
هذيان قلب في لحظتها

من نسج خيالي

جلست في أرضية الحديقة حامله وردة بيضاء وتهمس لها وبين نفسها
كلام لايسمع حتى اقبل عليها جميل الطلة كــ الشمس المشرقة وهوا ايضآ حامل وردة
فسألها ماذا تقولين للوردة اني رأيتك من بعيد تهمسين وتضعينها
تاره على خدك وتاره تحتضنينها

فحمرت وجنتاها خجلآ ماذا تقول لانها لم تظن ان احد يراقبها
فالح عليها وتكلمت
اني اقول لها انك جميلة ايتها الوردة لانك تشبهي حبيبي
وعبيرك كــ رائحة عطره فشتقت لك فحتضنت الوردة حينها
خجلت كثيرآ حتى تمنت ان ترحل عن المكان بسرعة
ولاكنه بجانبها لاتستطيع
فقال وانا ايضآ كنت احادث وردتي الحمراء واقول لها ما انعمك وارقك ايتها الوردة كانك وجنتين حبيبتي
عندما تحمرخجلآ
وما اطيب عبيرك تذكريني بنفس حبيبتي عندما اكون بالقرب منها
هنا لم تحتمل الحبيبه ولاذت بصمت