فتيات يرفضن الزواج !! ( بقلمي ) ..

بصراحة واللي نشوفه هالايام
من مشاكل وزواجات فاشلة
الوحده صايره تبي تبعد عن المشاكل
والارتباط بشخص يغرقها بالكلام المعسول
وبعد الزواج بكذا شهر يطلع وجهه الحقيقي
وفي الاخير تصير مطلقة
هو يعيش حياته بالطول والعرض وهي لا
عشان زوج اناني ما يفكر الا بنفسه
طبعاً مو الكل مثل بعض
بس الوحده صايره تخاف وتفكر بدل المره الف مره
عشان تتخذ هذا القرار المصيري
يا اما قرار ناجح او راح يكون قرار فاشل

عميدنا القدير
عبد الله الصالح

مقال جداً جميل
سلمت وسلم نبض قلمك
ربي يسسعدك

.
.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~**~تحياآآآآتي~**~ كلآمگ سليم وحكم قميله‍ ومميزه‍ وبصراحه‍ في الزمن هذا لااعتقدانهم يندمون البعض منهم بعداذنگ سعادتگ وكثرت الخطابات واصبحوفي مواقع التواصل الاجتماعي والمواصفات الي تبيها واصبحت المطلقات تنحدلذالگ الطريق لاان بعض الازواج يعامل الزوجه‍ كآانهاخادمه‍ ليس زوجه‍ ويسلبهاحقوقهاوحريتها والان مجتمعنايوفرلهم الوضايف واصبحت تقودسيارتهاوتتنقل حيثماتريد اصبح اخرتفكيرهم الارتباط بشخص لايقدره‍اويسيئ معاملتها ولكن لوفاتهاالقطار فاتهازي قلت و يستغلونها من اجل الماده‍ متجاهل عش الزوجيه‍ وهذي اضافتي لروعتگ ماننحرم كرم عطآئگ ورونقگ المهيب كفووبدعت روعآت تسلم يديگ ربي يسعدگ ماننحرم جديدگ كل الشكرلسموگ

شكراً أخي الفاضل / تحياتي ع المرور الكريم ..

عميد الأدب و القدير
عبد الله الصالح
حروف كـ النرجس المنثور
كلمات رائعه بقلم متميز في سطر الحروف
تسلم يدك لـ هذا المقال الراقي
يعطيك ربي الف عافيه
دمت بـ هذا العطاء المتألق والمرموق
تقديري لـ سموك الكريم
.

لماذا ترفض الفتاة فكرة الزواج؟
الإجابة عند الدكتور علي العودات
يبدو أنّ ظاهرة عزوف الشباب عن الزواج لم تتوقف عندهم فحسب، بل بدأت تتفشّى بين أوساط الفتيات وبكثرة، لتصبح أمراً غريباً، تحديداً أن الزواج والأمومة من أكثر ما يشغل بالهنّ، ومع ذلك، فإنّ نسبة كبيرة من الفتيات يعارضنَ وجود رجل ياتهنّ، والبقاء عازبات بلا زواج.
لعبتْ طبيعة الحياة العصرية، وتوسّع مدارك الثقافة التي تتطلع إليها الفتيات، فضلاً عن مخاطرة الدخول في تجربة قد تكون نتائجها تدميرية عليها دوراً في ذلك.
ما الأسباب التي تجعل الفتاة ترفض الزواج؟


هناك حقيقة نفسية وأسباب عدة، أكّدها الأستاذ المساعد في قسم علم النفس الإرشادي الدكتور علي العودات لـ "فوشيا" تستدعي رفض أو كُره الفتاة للزواج؛ منها أنْ تنشأ في ظل نماذج من الزواج الفاشل عاصرتها وعاشت مشاكلها في مرحلة الطفولة، بدءاً من علاقة والديْها، أو أيٍّ من أفراد أسرتها، فذلك مدعاة لتطور الاتجاهات النفسية السلبية لديها نحو الزواج.
وقال العودات: "مجموعة معتقدات تؤمن بها الفتاة، تقف سداً منيعاً أمام عدم تفكيرها بالزواج من أساسه، خصوصاً لو أنه سيسبب توقف طموحاتها وتحطيم أحلامها المستقبلية، وإنهاء مسيرتها التعليمية والعملية، لذا ترفضه رفضاً باتاً".
وفسّر العودات سبباً آخر لهذا الرفض، يرجع إلى خوفها من المجهول والمستقبل، ومن حياتها الجديدة في حال تزوجتْ، وخشية تغيير روتين حياتها، وكذلك إدراكها المسبق لعدم قدرتها على رعاية الأطفال، خصوصاً لمن لم تكن قد مرّتْ بعلاقة غرامية مسبقة قبل الزواج.
هل تخشى تحكّم الرجل بها؟



تابع العودات حديثه قائلاً:
قد تعتقد الفتاة بأنّ الزواج ليس إلا قيوداً تحدّ من حريتها، خصوصاً إنْ كانت صاحبة شخصية قيادية في مرحلة ما قبل الزواج، وفي تصوّرها أن من ستتزوجه لن يساندها، بل سيتحكم بها ويحجم من قوتها.
موضّحاً في ختام حديثه، أنّ من الأمور التي تركت عندها الأثر السلبي عن الرجال بشكل عام، هو أنْ تكون في السابق قد تعرضت لخبرة زواج سلبية، انتهت لاحقاً بطلاقها، ما جعلها ترفض تكرار تجربة الزواج مرة أخرى، وخصوصاً إنْ كانت من بين النساء المعنّفات، لا سيما أنّ العديد من الدراسات أكّدت أنّ المعنّفات من قبل أزواجهنّ، غالباً يرفضنَ فكرة الزواج مرة أخرى.
إنّ خروج المرأة إلى سوق العمل، وتمكنها من إدارة أمورها بشكل فردي، واستقلالها المالي، حوّلها لامرأة قادرة على الاستغناء عن الرجل، والعيش من دونه، علاوة على عيشها بحرية مقارنة بالعديد من المتزوجات الفاقدات لها.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتنة عزوف الفتيات عن الزواج قد يكون سببه كثرة الروابط الزوجية الفاشلة في هذا الزمن والتي يعود سببها لاهمال الزوج وانشغاله بالأصدقاء فحياته في الاستراحة تأخذ جل وقته أما البيت يعامله معاملة الفندق لا يقبل عليه إلا للنوم فقط وفي ساعات متأخرة جدا وهنا لانلقي باللوم على الزوج وإنما الزوجة التي رضيت بهذا الوضع تتحمل نصف المسئولية فهي راضية بهذا كي تجد فرصة لخرجاتها ودخلاتها مع صديقاتها والضحية هنا الأطفال فالعزباء حين ترى ذلك تقول في نفسها بقائي في بيت أبي أرحم من زوج صرف اهتمامه على اصدقائه الاستاذ عبدالله الصالح شكرا لهذا المقال الرائع ختم ونشر وتقييم ‏

هناك بعض الأزواج لا يستحقون أن يكونوا
أزواج وآباء وأرباب لأسرة بسبب انشغالهم
عن أسرتهم مع الأصدقاء إلى ساعات متأخرة
من الليل ويلقي بالمسؤولية كاملة على الزوجة
من شراء متطلبات الأسرة إلى مراجعة المستشفيات
وغيرها من واجبات ( الأب ) وبعض الزوجات تصبر
رغماً عنها حفاظاً على كيان الأسرة وحماية للأطفال
من الضياع والتشتت فهل هؤلاء يمكن تسميتهم بأزواج ؟
شكراً أختي الفاضلة / فاتنة ع مروركِ الكريم وإضافتك المميزة ..
وشكراً ع الختم والنشر والتقييم والمشاركات ..

شكراً لكل من أضاء المتصفح بمروره الكريم ..

حث الرسول صلى الله عليه وسلم كما في قوله :
( تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة ) ..
والزواج المبكر يساعد على تحقيق هذين الهدفين وتأخير
الزواج قد يفوتهما فقد يقع الشاب أو الشابة في حال تأخر
الزواج في الفاحشة لكثرة دواعيها في هذه الأيام كما أن
تأخير سن الزواج من الوسائل لتحديد النسل الذي يناقض
أهداف الزواج في الإسلام ..