أسطر من وثيقتي في العشق

و من قآل أننى أُحبك
أنآ فَقط أخشى الحيآة دونك
و أكره الوطن بلآ عينيك
و أُفتش في كُل الأشيآء عنك
وَ لآ أحب الغزل إلآ من شفتيك
وأغآر من الهوى الذي تدخلينهه لـ رِئتيك
أنآ لآ انتمى ل نفسي أني أنتمي إليك

أسعد الله قلبك
منورة المدونة بطلتك
عبير الود

مللتُ الأنتظِآرْ بـموانئْ الـسفـرْ . .
تٌرى متىْ يمِلنيْ الحنينْ إليك . .


اشتقت لك حد الهذيان

صحوت من بعثرات حلم جميل
أحسست بشوق جارف لرؤيتك..
ورغبة عنيفة للقائك
كان الحلم أشبه بسحابة صيف
تلوح قليلاً ثم تنقشع..
ليتني عشت هناك
حيث النسيمات الهادئة تعلك بارواحنا
حيث هديل أبحر في وتر
تحت رذاذ المطر
خلف أروع خرافة في الوجود..
حيث آلاف التفاصيل الجميلة

كثيرة هي التجارب التي نمر بها
وهي كفيلة أن تعلمنا دروسا كبيرة
وقد تعلمت
أن أكثر ما يدمر العلاقة بين عاشقين
أن تفهل المرأة ما كانت تعتبره يوما جريمة
وما كانت تستنكر على الرجل فعله

حين يحدثوننا عن المحرمات
وعن أصول التعامل
نرسم لهم في أذهاننا صورة مثالية
ثم فجأة يمارسون كل ما كانوا يعتبرونه اساءة
هي تجربة قاسية
ولكنها كافية ليستفيق الانسان من غفلته
صدقا
لم أعد أقتنع بمنح الثقة

أنت قد تلتقط شيئا سقط منك على الأرض
ولكنه يكون قد تلوث بالتراب
كم كنت رغم كل شيء
ورغم الألم
كنت ما زلت على قناعة
أن النهاية ستكون سعيدة
ولكن كالعادة يحدث الانهيار فجأة
حين تسقط كل المحرمات

متى سيتوقف الجرح
متى ندرك أننا بشر
حتى متى نبقة نتألم بصمت
أيعقل أن الله يمتحننا
أيعقل أننا أضعنا نصنا
وليس لنا الا الموت؟؟؟