أمُوِتْ فِي [حِـَزِني ] وِ لا يدرِي آحدْ . !

بابا قلب طفلتك الصغيره مكسور ومجروح بابا صغيرتك الوحيده مشتاقه لك حييييل ومحتاجة لك حيييل بابا تمنيت اني اشوفك بالحلم واقول لك كل شي اقول لك شنو صار فيني بعد فراقك بابا تعبت حييييل من ظللم البشر علي تعب حيييل من قسوتهم علي بابا انا احبك حييييل وبتظل بقلبي دام فيني روح وقلب ينبض بابا طفلتك ميوره تعبت من كل شي

يبه حالي كحال هذه زهرة تحاول ان توجهة القسوة الحياه

يبه اضحك وابتسم للبشر في داخلي بركان من الحزن

ما حذرتك ياقلبي !! وش ذنبي لامن وفيت ... وخانوا

أَنَا اليتيمه أَنَا الَّذِي حُرِمَتْ مِنْ أُجْمَلُ اللحظآت فِي هَذَا الڪون حڪم الْقَدْرَ عَلِيَّ فراقگ يا أَبِي ف أَصْبَحْتُ ذلگ الشخصُ الْهَزِيلَ ’ ذلگ الشخصُ الْكَسِيرَ =(( ڪسر قَلْبَي حينمآ آرى نَاسَ فِي نَفْسُ عُمَرَي يَسْرَحُونَ و يَمْرَحُونَ مَعَ آبائهم ! و أَنَا فِي دُوَّامَةِ الْأحْلاَمِ أتذڪرُ لَحْظَاتُ الْحُبِّ و الوئام فِي غمضةِ عَيْنَ فِي لَحْظَةُ قَدْرِ أُصْبِحَتْ وَحِيدَا بَلَا سَنَدُ و قُوَّةَ رحمگ اللهُ يا أَبِي