18-09-2014, 07:43 PM
|
|
بدايتي ونهايتي حصري لهمسات الغالا
عزيز تفس دوما هكذا انا دوما مع المراة في النت
لسبب بسيط هو ان لااجعل نفسي في موقف محرج لابسط الاشياء في التعامل معها
المرحلة الاولى من رحلتي معها اعجابي الشديد في تفانيها واخلاصها
في ما يطلب منها من عمل ما رغم الالحاح الشديد في الطلب كما كنت اقرا ذلك
انا كنت ارى هذا الامر من وجهت نظري طبيعي جدا لان عملها يتطلب
الصبر وتلبية مايطلب منها كونها وظعت نفسها في خدمة الناس في هذا الجانب
كنت اراقب دوما تفانيها ولايتعدى ذالك الاعجاب الشديد فقط لاغير
واصبح دخولي يزداد اكثر واطلع على انتاجها الدائم اليومي
وعلمت انها تعمل ليلا كنت ارقب تاريخ الاعمال التي ترسلها
بالتاكيد شئ متعب هكذا عمل
ولايملك هكذا همة الا ذو صبرواحترام المتطلبات
كانت الطلبات نتهال عليها كالمطر احيانا
وكانت تلبي كل ذلك بطيبة رد عليها
لمعان نجمها في عملها اخذ يجذيني اليها رغم اني لم اكن اطمع بعملها رغم حاجتي لها
ولم اكن اطلب منها شي من انتاجها واعمالها المتواصلة
كان عجابي يزداد وانا اشعر بالحاجه الى شئ من اعمالها ازين بها موقعي بالتصاميم والبنرات الاعلانيه
لاكني كنت اتردد حيث الاعجاب اتخذ اتجاه الميل اليها
وهذا ماجعلني اتردد من الطلب منها بشئ
والاسباب كثيره اخرها لااريد ان اثقل عليها وانا ارى الطلبات
واولها واهمها والذي دوما يجعلني الغي مابنفسي من طلب
اني لااريدها تشعر بطمعي باعمالها رغم حاجتي لها
واخذ تطور الحاله يزداد وتزداد مشكلة كيف اتواصل معها
لان التواصل معها يكون بطلبات الاعمال ومناسبات التهاني التي كانت بعيده ولايتعدى ذلك
لم اكن اعلم ان التواصل يخبئ لي شئ لم اعرف ماهو
تستمر المعاناة والشهور تمضي كلسحاب العابر
احاول مرات ان اقترب منها لعلي اجذب انضارها
لاكن سهر الليل والعمل كان ياخذ منها ناضريها فلم تعد تنظر وتنتظر سوى طلبات التصاميم
كنت ادخل الموقع الذي تعمل فبه فلم اجدها سوى الاعمال الجديده التي نشرتها لطالبيها وتذهب الى الراحه
واخرج انا ايضا لحين المساء لاجد بعثرات حروف كتبتها تعبق بالحزن والفراغ
اتئمل ماكتبت واقول لنفسي ماكتبت عبثا
زاد الفضول في التقرب اليها وودت اناقشها في الكتابات لاكن التردد عاد كما كان فاعدل
اصبح حبا لامحال مااشعر به تجاهها لاكن كيف السبيل لابثه اليها
بالتاكيد كل الطرق امامي مغلقه الان لاكن كنت اشعر بالسعاده
وانا قريب منها واداوم على مشاهدة وقرائت اعمالها
كان شيئا يقول سوف تمتلك ذلك القلب يوما
لم اكن اعلم ان القدر يخبئ لي شيئا مريرا
f]hdjd ,kihdjd pwvd gilshj hgyhgh hgyhgh f]hdjd pwvd
|