مشاركتي… .قناعات و أقنعه

موضوع جميل وفكر راقي
لدية من الصديقات من تقف معي مواقف لا يقفها الا الرجال
تضحيات ووفاء واخلاص
وانا احمد الله على هولاء الاخوات الذين انعم بــ اخوتهم وبرقيهم وبــ حبهم
لا ننكر ان هناك فئه غير جديرة ان تكون من فئه الاصدقاء لان الشخص مهما تبهرج وتقنع
بلباس الجمال والنقاء سياتي يومااا يزول هذا القناع
الايام والمواقف كفيلة بجعله يزل زلات تجعلنا نعيد النظر من جديد في اختيارنا
سلمتِ وسلم فكرك الانيق

غريبون هم البشر في هذا الزمن,تعيش مع الإنســـان أكثر من ربع قرن وتقول "إني أعرفه كما أعرف نفسي تماماً"
وتتباهى بتلك المعرفة !!!
لكن فجأة يسقط القناااع الذي ظل يرتديه طوال هذه المدة ويسقط معه تباهيك!!!
وتسأل عن السبب لهذا الغدر والجرح وتظل تسأل....
وتسأل ..؟؟إلى أن تهتدي أخيراً للسبب وهو انك:بكل بساطة لاتستطيع أن تقدم له شيئاً ؟؟؟!!فكل الذي كان عندك
قد سلبه ,ولكنه كااان كريماً!!!!
فقد ترك لك الآلم والحسرة وبقايا قلب لكنه "جريح"!
ثم ترجع مرة أخرى وتسأل من السبب أنــا أم هو وبعد حيرة وتفكير تكتشف أنك أنت السبب!!!نعم أنت لأنك تتعامل
بوجهك الحقيقي الطّيب دون إرتداء أقنعة مزيفة وللإسف في هذ الزمن يسمونها {{{السذاجة --البلاهة}}}!!
ولكن يالهذا الإكتشاف المتأخر !!
لأن القنـــــــاع لم يسقط عنه وحده ولكن سقط عن كل الوجوه المحيطة بك,تصااااب بخوف ببرودة شديدة من غدر البشر
وتصبح وحيداً فقد القلوب المحبة الرحيمه!!!!!!!!
ويكاد اليأس يفقدك الثقة بنفسك ويشكك بأفعالك وأقوالك إلى درجة تجعلك تقارب على الإنزلاق وإرتداء مثل أقنعتهم
لأنهم على الصواب وأنت على الخطأ...
ولكن..........
يشاء الله أن تمتد لك يد تسحبك بعيداً عن إرتداء تلك الأقنعة المزيـفـة,وتعلمك أنك على صواب وهم المخطئون ولكن
يجب أن تتعامل "بقليل من العـــاطفة وبكثير من العقل"...
شكراً وشكراً وشكراً لهذه اليد التي أنقذت إنســاناً صالحـــاً ذا قلب كبير على الرغم من هذه الجروح والغدر التي
عصفت به لم تستطع أن تغيره بل زادته عطفاً ورحمـةً وإنســــــــــــــــــانية..

موضوع رائع وجيد جدااا

عندما تسقط ماديا هل يوجد لك صديق أم ستندم على سقوط الاقنعه المزيفه

عندما تعرف من هم اصدقائك المزيفون .!!!!



السقوط ماديا قد نجد له البديل ,,, رغم انه يكشف الكثير ولكن الالم ان نعرف انهم يرتودن الاقنعه ؟؟ ونحن نصمت ^^

حدائق من ورود الأمتنان
و جنائن أزهار من الأمنيات
أنثرها أمام دربكِ لـ علها تسعدكِ كما أسعدتنا
بـ هذا الطرح الاكثر من رائع
لكِ جوري النسيم يحفكِ بـ كل شئ جميل
ورود تقديري و جلَ حروف احترآمي

لو خلية لقلبت
لوتصاحب صاحب لو تضل دومك بلا صاحب
الصاحب هو الصديق
الوفي المخلص الشجاع يحب لك كما يحب لنفسه
المضحي بماله وراحته من اجل الصديق
وقت ماتكون بحاجة من يقف معك وقت الضيق
هذه بعض صفات الصديق المخلص الذي نتمنى
ان يكون معنا في الافراح والاحزان
لان اختيارهم صحيح
اما عن سؤالك
نعم كثيرين من الاصدقاء هم سندي
الله يكتب لهم السلامه وطول العمر
شكرا لكِ على هذا الموضوع الرائع
تحياتي

القنـــاعات :

هو أيمــانك بفكرة معينه مع نقاشها ولكــن دون تغيرها ،

الاقنعة :

هو جزء خفي لا يمكن إظهاره الا في الوقت المناسب ولصالحك .

بين القناعة والقناع تفكير واسلوب تعامل

تفكيرك منوط بقناعتك واسلوب حياتك

القناع اسلوب منوط بتصرف وفعل المراد منه جلب المصلحة

هناك اقنعة محببه تجبرك على اقتناءها ليس لمصلحه ولكـن اسلوب حياة

يومك بين عمل واسره ولكل منها قناع

فهل يعني أني تقمصت شخصيه لا تٌقبل !

نأتي لتلك الشخصية وذلك الكركتر التمثيلي الذي صاغه مخرج مبدع

أتعلمون نحن من صنع تلك الشخصيات ونحـن من شجع في استمرارها

ونحـن من جعلهــا تستوطن الدواخل فتظهر على سطح التعامل

الكل يعلم أن فلان يستخدم قناع المجاملة والاخر لنقل الاسرار وذاك ايضــاً لبث الفتنه

والمشاكل والاخر جعل من الصداقة جسر لجلب المنفعة وهناك من البسك طاقية الوفاء والصحبة الطيبة لأجل مــاذا ؟ الجواب أنت من ساعده على ذلك

ليست الطيبة او التعامل الحسن مع تلك النفس هي من خلق القناع ( لا )

بل صمتنا وعدم نصحه وتركه يتجاوز حدود الإنسانية ،

وذلك بقولنــا ( مالنا دخل هو حر ) صحيح هو حر ولــه شخصيته التي تناسبه

ولكــن ايضــاً يتعامل معك وأنت تدرك أنه كذلك ..

ولو قلنــا كفى وأحرص وأنتبه لسقط القناع واتضحت الصورة.

على الاقل من باب النصيحة ..فإن أكتفى كان المراد

وإن استمر ..سوف يجد من يلجمه ويردعه ..

باختصار ،،

بأيدينا خلع ما نلبسه او يلبسه الاخر..

والقناعة هي المحرك الاساسي لفكرة كشف المستور ..

النايف ،