24-04-2017, 04:36 PM
|
|
|
|
لوني المفضل
Darkorange
|
رقم العضوية : 6704 |
تاريخ التسجيل : 22 - 12 - 2015 |
فترة الأقامة : 3328 يوم |
أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM) |
العمر : 34 |
المشاركات :
286,847 [
+
]
|
التقييم :
2147483647 |
معدل التقييم :
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
تقرير سياحي عن مدينة إربد الأردنية
تقرير سياحي عن مدينة إربد الأردنية
إربد أو عروس الشمال مدينة تقع في شمال المملكة الأردنية الهاشمية، وأكبر مدنها، وتعد ثاني أكبر مدن المملكة بعد العاصمة عمّان بالنسبة لعدد السكان. تقع على بُعد 70 كيلومتراً شمال العاصمة تقريباً. كانت بداياتها في العصر الروماني حيث بُنيت في موقع متوسط بين مُدن حلف الديكابولس العشرة التاريخية، وأصبحت فيما بعد مركزاً من مراكز الفتح الإسلامي.
يُقدر عدد سكان المدينة بحوالي مليون نسمة ويزداد العدد بإضافة ضواحيها والقرى المجاورة لها ليُناهز المليون وربع. وتقدر مساحة المدينة مع ضواحيها بحوالي 160 كيلو متر مربع.
وتعد إربد العاصمة الثقافية للأردن ويوجد فيها مكتبة تعد من أكبر المكتبات في الشرق الأوسط وهي المكتبة الحسينية في جامعة اليرموك
التسمية:سُميت قديماً باجرش وهي كلمة رومانية تعني "الأسود". ويقال أن اسمها الحالي ما هو إلا تحريف لاسم البلدة الرومانية القديمة "بيت إربل" Beth Arbel، أو قد يكون مُشتقّاً من كلمة "الرُبدة" بسبب لون تربة الأرض الزراعية الحمراء والمصحوب بسواد الصخور البركانية المنتشرة في مُحيط المدينة، حيث يُقال إربد وجه؛ أي احمَرَّ حُمرة فيها سواد عند الغضب، مما يعني أن اسمها الحالي "إربد" تم تحويره من كلمة الرُبدة ليُشير إلى صِفة المكان. وقد ذكر ياقوت الحموي في معجم البلدان أنها كانت تنطق بالكسر (إربد)، وبالفتح (أربد)، وذكرها العرب قديماً بفتح ألِفها وسُكون الراء "أرْبِد".
وتُسمّى إربد كذلك بالأقحوانة، ويشيع استعمال هذا الاسم بين أوساط المثقّفين والأوساط الحكومية، وقد جاءت هذه التسمية لانتشار هذا النوع من الورود في مدينة إربد، وقد تردد اسم الاقحوانة كإشارةٍ لمدينة إربد خلال فترة الصراع الفرنجي في فلسطين سنة 1099م
. هذا وتلقب مدينة إربد كذلك بعروس الشمال، ولعلّه أحدث أسمائها وألقابها، كما لقبت أيضا باسم "عاصمة الشمال" لكونها مركز محافظة إربد وأكبر مدن شمالي الأردن.
المساحة والمخطط التنظيمي
لم تتجاوز مساحة المدينة في العهد العثماني 15هكتار (0,10 كم²) وظلت كذلك قُبيل نهاية الحرب العالمية الأولى، وولكنّها بدأت في الازدهار تدريجياً والازدياد في الحجم منذ العشرينات من القرن الماضي عندما أصبحت مركز متصرفية لواء عجلون ومركزاً تجارياً مهماً. في الثلاثينات أصبحت مساحة إربد نحو 30 هكتاراً (0,31 كم²)، وفي الخمسينات من القرن الحالي نمت إربد نمواً ملحوظاً بوصول اللاجئين الفلسطينيين لتصل مساحة المدينة إلى 131 هكتاراً (1,32 كم²). في العام 1979م بلغت المساحة حوالي 600 هكتاراً (24 كم²) وفي العام 1995م قدرت مساحة المدينة مع الضواحي بنحو 3,300 هكتاراً (33 كم²).
يتخذ المخطط التنظيمي لمدينة إربد شكلاً سداسياً. ويمتد العمران فيها على شكل محاور بمحاذاة الطرق التي تربط إربد بإقليمها. ففي اتجاه الغرب امتد العمران على طول شارع فلسطين وصولاً إلى الجانب الشمالي ليندمج بمنطقة البارحة. وفي اتجاه الجنوب امتد العمران على طول شارعي ايدونوالجيش ليلتحم بحرم جامعة اليرموك. وفي اتجاه الشرق امتد العمران على طول شارع بغداد. وفي اتجاه الشمال كان لإنشاء المدينة الصناعية أثر في جذب السكان والعمران نحوها، الأمر الذي أدى إلى وصول العمران حدود بعض القرى الصغيرة الواقعة إلى الشمال من إربد، وقد امتد هذا العمران على طول شارعي حكماوعبد القادر الحسيني فغطّى المساحات الشمالية التي كانت مردومة بالإضافة إلى المسلخ القديم.
تشغل المناطق السكنية 74.3٪ من مساحة مدينة إربد، وتأتي مناطق الخدمات في المرتبة الثانية وتشغل 9.5٪، يتلوها مناطق خالية وأراضٍ فضاء بنسبة 7.7٪، ثم المناطق التجارية حوالي 4.2٪ فالمناطق الصناعية 3.3٪، والمناطق الخضراء 1٪. وتتوزع المساكن في مختلف أحياء المدينة، وتتميز الأبنية بخصائص معينة تفرضها عملية تنظيم المباني
عدد السكان
قُدِّر عدد سكان إربد في أواخر القرن التاسع عشر بنحو ألف نسمة، ولم يشهد هذا العدد أي زيادات ملحوظة على مرّ نصف عقدٍ من الزمن، حيث بلغ عدد السكّان 6,700 نسمة في عام 1946م. ولكن هذا العدد قفز في العام 1952م ليصل عدد السكان إلى نحو 22 ألف نسمة، وترجع هذه الزيادة إلى هجرة الفلسطينيين بعد حرب ال48. وفي تعداد عام 1961م، بلغ عدد السكان 44 ألف نسمة. وقد شهد عدد سكان مدينة إربد زيادة ملموسة ثانية بعد حرب عام 1967م بوصول النازحين الفلسطينيين إليها. بلغ عدد السكان عام 1979م نحو 113 ألف نسمة ثم قُدِّر بنحو 201,208 نسمة في العام 1995م.ومن ابرز عائلات اربد القديمه: التل رشيدات والكراسنة وخريس حجازي دلقموني عبنده شرايري الشو
طبوغرافية المنطقة
تمتاز منطقة إربد بسهولها الخصبة وبكثرة الوديان مثل: وادي زقلاب بالقرب من دير ابي سعيد
وادي الشلالة في الرمثا وهو امتداد لوادي نهر اليرموك.
وادي أبو زياد بالقرب من دير ابي سعيد
وادي الطيبه
وادي اليابس (وادي الريان): بالقرب من قرية جديتا
وادي الصريح
وادي دلبان: بالقرب من قرية بيت يافا
وادي الجرون: بالقرب من قرية جحفية والمزار
وادي الموت: بالقرب من قرية دير السعنة
وادي الغفر: وهو مشهور لدى أهالي اربد ويقع غرب إربد وغرب حي الطوال وحي التركمان مباشرة وشرق قرى كفريوبا وسوم.
وادي الشرايعة في ارحابا.
وتجري بعض الأودية الجافة حول مدينة إربد مثل أودية الغَفر، والبارحة، وزبدة، والحَمام، ودلهام، والقبلي، والروية
الأنشطة الزراعية والصناعية والتجارية في إربد
تعتمد إربد الآن في اقتصادياتها بشكلٍ أساسي على الموارد البشرية وخاصة فئة المتعلمين نتيجة لتراجع النشاط الزراعي، إلا أن هذا لا يُقلّل من أهمّية الأنشطة الزراعية والصناعية والتجارية الأخرى، حيث انه ونتيجة لتزايد عدد سكان المدينة الكبير أصبحت فكرة المجمعات التجاريه الضخمه (المولات) توجها مقبولا من قبل المستثمرين والسكان حيث يجد المستثمرون في المدينة البيئه المناسبه لنجاح ونمو استثماراتهم كما يجد السكان في هذا النوع من المشاريع حلا لمشاكل التسوق في المدينة مثل مواقف السيارات بالإضافة إلى تجمع معظم السلع المطلوبه في مكان واحد، وبالتالي قام في المدينة عدد من المجمعات الكبيره وهناك توجه لاقامة مجمعات جديده. وبسب الانتشار الواسع للشركات التجارية والصناعية ظهر في اربد ما نطلق عليه الصحف الاعالانية ذات التوزيع المجاني بشكل كبير مثل الشهرة والوسيط اربد والمرساة ونيشان والاسبوعية.
غابات ومغارة برقش
طبقة فحل
هي إحدى المدن العشر "الديكابوليس" تمتاز بكثرة آثارها التي تعود إلى عصور موغلة في القدم،
وخاصة العصر اليوناني والروماني، فيها مسرح وعدد من الكنائس البيزنطية
والمنازل الآثرية والأحياء السكنية التي تعود إلى العهد الأسلامي الأول،
كما يوجد فيها مسجد صغير يعود بناؤه للقرون الوسطى.
وفي النهاية
أترككم مع بعض الصور
|
|
|
jrvdv sdhpd uk l]dkm Yvf] hgHv]kdm hgNv]kdm jrvdv .[h[d uk
.
|