10-08-2014, 07:41 AM
|
|
في نصف الجبهه.
عبارة أصبحت تتردد من الصغار قبل الكبار وهي أن تدمر الآخر بالحق أو بإظهار عيوبه أمام الملأ فتصبح بطلا قوميا لأنك تسببت في إحراجه فتكون النتيجة أن الطرف " المقصوفه جبهته" يستمر في عيوبه لأنه لم يتقبل ما قيل له فالأسلوب كان فظا غليظا وهذا يختلف مع الذي تعلمه بأن تبيان الحق يتطلب طريقة مهذبة متوافقة مع الأدب الجم ويتطلب أيضا إختيار الوقت المناسب فهل أصبح قول الحق رصاص أحمر نفجر به رؤوس المخطئين ؟ ثم ماهي أفضل طريقة لتهدئة الذات واتخاذ المنهج المتوازن في التعاطي مع المخطئ ؟ وعندما يتم إحراجك بنصيحه أشبه بالفضيحة كيف يكون ردك؟
أسئلة أطرحها بين أيديكم ولكم حرية الرد..
td kwt hg[fii> td
|