»»•••≈ لَسْتُ سَوٌىَ آُنثَىُ عَآإنقُتٍ رُوًحَ الُوٌجُعَ !!؟•••««

آحيآنآ ..


يحتآج آلآنسآن آلى من يسمعه .. ويفهمه .. ! ويقدم له مآينفعه ..


وآحيآنآ ..


قد لآيوجد بعآلمنآ آلخآص من يسمعنآ .. ويفهمنآ ,,


وآحيآنآ ..


نجدهم لكنآ غير قآدرين على شرح مآبدآخلنآ ..



لذلك نلجأ آلى آورآقً وآحبآر ..


فتكون تلك آلاورآق هي آلمستمع آلكآتم .. وتلك آلآحبآر هي همنآ آلمنصب ..!

ليه أحس وانا اشوفك حزين
وقلبي الليله بهمي ممتلي


كانها الفرقا .. طلبتك حاجتين
لا تعلمني .. ولا تكذب علي


خلني مابين شكي واليقين
السكوت رضاي عنك .. وازعلي


باكر اللي خافي لازم يبين
الوعد بلقى مكانك به خلي


وانتظر لي ليلةٍ او ليلتين
لين مايقفي السحاب وينجلي


ولا طويت الياس بذرف دمعتين
للهوى الغالي وابوادع هلي


صاحبي باموت من كثر الحنين
خلني بختار لحظة مقتلي..

"الحــــــــــب"
ماهو إلآ إحساس تملئه
العاطفه الجياشه
وهي داخليه غير محسوسه..
والشيء الغير محسوس
نعتبره بعض الأحيان
"لآشيء"

في الغِياب..تختفي مبآهج الحياة، فكل ماكان جميلا بهم ومعهم..يختفي!
في الغِياب..تفقد الساعة حركتها، فتمضي بطيئة..متثاقلة كسلحفاة!
في الغِياب..يفقد الشِعرُ معناه، فيغدو كلمات متقاطعة بلا معنى ولا وزن ولاقافية!
في الغِياب..تفقد الأغاني: اللحان وحتى الكَلِمات..
فلا يبقى منها سوى ترانيمٌ مختلفة تماما عن تلك التي سمعناها معهم ذات حُب..
لـ تُصبح أشبه بموسيقى جنائزية حزينة، تصرخ بالموت..!

الغِياب.. هو أحد مرادفات الموت.. ثقوا بذلك..

مشيت دروب في عمـري طويلـه والهمـوم دروب
أحاتي الدرب فـي طولـه وقصـره زاد هوجاسـي

أجامل وأقطع الحيـره بصمتـي وأجهـل المكتـوب
أسايـر بالرضـا نفسـي ولايسعفنـي إحسـاسـي

قطعت الدرب عن نـاسٍ خطاهـم عندنـا محسـوب
وخليت الشعـر يكتـب هجوسـي فـوق قرطاسـي

آقسسى آللحظآت .!

آن تبكي بصصمت وآلجميع يظن آنك نآئم







آقسسى آللحظآت .!

آن تبكي بصصمت وآلجميع يظن آنك نآئم

مدري وش اللي في كلامك خنقني

انك بكل احبال صوتي تعلقت

طبعي كذا من يوم ربي خلقني

ما اعرف اوسع خاطري لا تضايقت