حَآوَلْت تَجَآوِزِكْ لَكِنني أُنْثَى لَا تَصْلَحْ للِّحُبْ ╗إِلامَعَكْ╔

لديّ الثقه بآنه . . -)
لا يمر يوم ;’$
(عليگ ، دون أن تُفكر بي )
قل ; أنها ثقههَ - زائِده
أو غرور ;c !
لكن بنظري أنّ : كلن . .
يرى حبهه . . بعين قلبه

ٱلجرح منّگ و ٱلشعر مني ؛؛
و إبدآإع شعري سبه جروحگ «
إيه ٱغلييييگ للمؤت لگني ؛؛
مآإ ؤدي بالعتب ٱجرح شعؤرگ «

آحيَآنآ مِنٌ زُۅۅدً آلهَمّ
آلليٌ فـِ / قلبگ ،`
ۅدّگ بسّرعَہُ تنَآمٌ
ۅتقُومً نَآسّيٌ همُومِگ
ۅآحيَآنآ لمّآ تنآآآمٌ . .
ۅدّگ مِنٌ آلخَآطِرٌ
. . . . . . . آبَدّ مَآتِقُومً |

ۈ آدۈرني ۈرى جرحي "

ۈٺنبٺ في حششآي " قبۈ ۈ ر . . !

ۈ آڪفن عۈرة , همۈ مي "
ۈ أدۈر من هۈ يرثيني . . !
هنآ ڪان المسسآء [ بآرد , حزين , ۈ مڪٺئب , مقـہۈر ]
هِنـا ۈ إلآ هِنـا ۈ إلآ هِنيّـآ " صصرٺ مابيني . . !
آنا ما طححٺ من عين , المۈآجع يۈم انا مڪسسۈ ۈ ر "
انا من ڪثثر مافيني مۈاجع طححٺ من عيني . . !

أحسّ بـ دآخلي عَآلَمْ !
حَرَآمْ أقتِل مَخَآليقَه . .
حَرآمْ أسْكِت وَ أنآ صُوتِي نِثْرتَه وَجه لأتبآعي !
يآ أوّل قَلب يبكِيني .. وَ تبكيني مَوآثيقَه
أنَا أطبَآعِي مَآهي زينه و لكِن
هَذِي أطبآعي . .
تغرّبني قـُوإفيَ الموٌت ..!
وأقُول العُمْر تَشريقه
أعيش بـ ( شِبه غيبوُبه )
وَ أعرف إن الزِمْن وآعِي..!!
أكمّل لَكْ ..!
.. وجَع خُوف ..
.. وجَع شوُق ..
.. وجَع ضِيقه ..
علىىإآ گيفگ ترتبنيّ ،
حَلآلك گل أوجَآعي . . !

يازمن ارجع مكانِي …
بين امسِي والقدرْ …
ارجع وشُوف الامَاني ..
خانها الحظْ ..وغدَر ..
خلنِي احيا ثوانِي ..
قصة الشمعَه وقمَر ..
شمعه ذابَت .. وهي تعانِي..
قسْوة الظلما .. وبشرْ ..
والقمَر رافَق اغانِي ..
تنعزفْ لحظَة .. سحَر ..
"
قصة الشمعه حزينه ..
(تنتنشي - تطفي - وتموت )
نورها .. اصبح سراب .. يتبع الظلما ويزول ..!
وين كانت ..؟
وكيف صارت ..؟؟
وليه ماعدنا نشوف .. للعطا غير الذبول …!؟
"
ليه مانذكر ضياها ..!؟
وكيف دمرها عطاها ..!؟
(شمعه )..
واحرقها سناها ..!!
قطرة ..
قطرة ..
ترسم الموت بجسدها ..!
والدفا ضاع بلحدها ..!!

ودي آحكي ..!
بس ماعندي كلام ..
جيت ابحكي .. لاشعوريآ بكيت :’(
جيت ابحكي .. لاشعوريآ بكيت :’(
جيت ابحكي .. لاشعوريآ بكيت :’(