اقتباس:
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله الصالح
مع الاحترام والتقدير لغيرتك أختي الفاضلة / نُوميديا ..
( القضايا ) العربية والإسلامية لن تنفعها يد ( كاتب ) ..
ولن يردها صوت ( متظاهر ) !
العرب هم أكثر الناس ( شعراً وكتابةً )
عن القضايا وأكثرهم إستنكاراً وشجبا ..
ثم ماذا بعد ؟ ..
القضايا العربية والإسلامية ترد بتحكيم شرع الله تعالى ..
لا الحكم بالقوانين الوضعية !
وترد بقوله تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعاً ولاتفرقوا " ..
ترد بقوله تعالى " إن تنصروا الله ينصركم ويثبٌت أقدامكم " ..
ترد بقوله تعالى " واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ... "
ولن تصلح هذه الأمة إلاٌ بما صلح به أولها ..
|
|
ولأني لست عربية كتبت ما كتبت فأنا من أمة
لا تهوى الكتابة والشعر لنا تاريخ قبل الإسلام وبعده لا يخفى على أحد لا أذكر أن أحد اجدادي كان شاعرا
كيف استنكر واشجب وانا استقبح هذا الفعل اللطم
والعويل من اختصاص النساء ولا لوم علي أن انا
استعرضت حبال النواح لكني هنا كتبت لأدون عآرنا وسكوتنا وسقوط القضية من القلوب والافواه
بل وحتى من دمع العين حتى لا يأتي يوم ويتبجح فيه أحد أننا كنا وكنا
انا كتبت من غيرتي كمسلمة
أولا واخيرا وإن سلمنا لقولك سيدي
فكان الأجدر بدرويش وتميم البرغوثي وضع اقلامهم
فلا حاجة لنا بحروفهم ..
شكرا لتعقيبك سيدي الكريم
لكنه الجرح من نزف ولست انا
وللتذكير سيدي الكريم القضية الجزائرية
قبل أن يتم تدويلها في المحافل الدولية اشتهرت بفريق جبهة التحرير الوطني لكرة القدم وبكتابات مفدي زكريا الذي زلزل القلوب حينها
فلا تحقرن من المعروف شيء