تٍعبتٍ مٍنْ..

و من قآل أننى أُحبك
أنآ فَقط أخشى الحيآة دونك
و أكره الوطن بلآ عينيك
و أُفتش في كُل الأشيآء عنك
وَ لآ أحب الغزل إلآ من شفتيك
وأغآر من الهوى الذي تدخله لـ رِئتيك
أنآ لآ انتمى ل نفسي إني أنتمي إليك

حبيبتىِّ
ِ دعينى أُسقيك مِنْ كَأس الحُب سَكرات الجُنون
و أجعلكِ لِـنبيذ حبيّ فتُون
دَعينى لِـخاطِرُك لهفه و لِـلَهفتك شَغَف
أريدَك لِي أنا
لأعَلِمَك كَيف َيغِيبُ الوُجُود فِي حَضرَتَك
فَأنا أعشَقَـك حد الجنون وَبسْ وَهَذي السَّالفةُ كُلُها

،
،

ماهذه الساديه يارجل ؛
لما تتفنن في تعذيبي ؛
اتكرهني حد الثماله ؛
أم ماذا !


،


جنوني

علمني ( حــبــك ) .. أن أحبك أكثر
علمني ( حــبــك ) .. أن أشتاق لك أكثر .....
علمني ( حــبــك ) .. كيف تكون بهجة القلب ......
علمني ( حــبــك ) .. إنك وحدك كل معاني الحب .......
علمني ( حــبــك ) .. أن الحروف من بين شفايفك تسكر أيامي .....
علمني ( حــبــك ) .. أنك نبض الحياة لقلبي وبهجة صحوي وأحلامي

تعبت من النفااااق

يا ملاذي ومنتهاي و أولي .. ايه أحبك فوق ما تتخيلي
ليت أنا يا بعد قلبي لي قلوب .. لأجل ما في كل لحظة بك أذوب
كل إجاباتك أنا لا تسألي
ما أبي شمسك يواريها مغيب .. لو جروحي منك ما ودي تطيب
ياللي سعدك منتهى غاية مرادي
آه كم أشتاقلك .. آه كم أحتاجلك
آه كم أشتاقلك وأحتاجلك .. في القرب وأكثر في بعادي
أنتي أحساسي الاكيد
وأنتي دمي اللي بيجري في الوريد
أنتي يا عمري بلادي

؛


أيها الغريب ؛
إحذر ثورة حرفي حين يثور ؛
وهمسي حين يبوح : يقلب تاريخك ؛
يطمس هويتك ؛
فأكون انا المستعمره الطاغيه لبقاع قلبك ؛
اقترب مني لاهمس لك ؛ لتعرف من أكون؟
انا صاحبة الرذاء الاسود ؛
كالطيف عاشقة الليل ؛
انا من ترود الحب ليصبح طيرا جارحا ؛
انا زرقة البحر ؛ وبريق الشمس ؛
انا تلك التي حولتها من انثى ضعيفه؛
رقيقة المشاعر لامراة ساديه ؛
تعشق التعذيب ؛
ابتعد سيدي ؛
غض بصرك عني ، وامضي في طريقك ؛
فأنا لست انا حين اثور .

،

بقلمي