لغة الضاد دروسٌ وقصص

ياسيدي وأستاذي أنا أمام بلاغتك وعلمك طفله

يحلو لي إحياناً أضحك على طبيعتي كلما أقتنصت من حديثك طرافه

وأحياناً أعاتبك لأنك صاحبي في الغار

بالنسبه للنبل الذي لم يخطئك

له الشكر لأنه جعلك لم تفر

لكن ماعلمت ماهية القتل والحديقة المدوره لم تزل تفتح ابوابها للعيان

ههه أقصد إنك من المتواجدين

والله ياابنتي إني في كثيرٍ من الأحيان احمدُ الله

على غيابِ نجوى رُغمَ حنيني المُستفيضِ لتواجُدِها

لأن هنالكَ خواطِرَ أكتُبُها وأعيا عن تفسيرِها لأحد

لا لشيئٍ وإنما تفسيرُها سيقودُني للكتابةِ باسترسالٍ وذلكَ ماأخشاه

ولكن اطلقي قدميكِ في اليقين

إن كانَ هنالكَ خاطرةٌ تعمدتُ طُلْسُمها

فلن تفُكَ طُلْسُمها جنيةٌ تُساحِقُ الشمس

وتتعرى لنفرٍ من بنيها لينتفِخَ بطنُها لنعوذَ منها

(( بالطبعِ لم تفقهي الجزء الأخير ))

أفهم السياق
وأخجل من السؤال أحياناً
وأحياناً أفهم بطريقتي

المهم تيقنت مع عدم فهمي فهات مايجعل معانيها جليه

لمحت السيده قواعد لعلها سمعت تهامسنا وقد أفتقدتها العين ومكانها القلب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفصافة الحزن أفهم السياق وأخجل من السؤال أحياناً وأحياناً أفهم بطريقتي المهم تيقنت مع عدم فهمي فهات مايجعل معانيها جليه لمحت السيده قواعد لعلها سمعت تهامسنا وقد أفتقدتها العين ومكانها القلب

جنيةٌ تُساحقُ الشمس

أي إن كانَ من سِحاقٍ بين الشمس والجنيةِ فثمرتُهُ النور

والشمسُ من اضافت الصِفةَ للجنيه

والتشبيهُ بجمالِ شمسٍ إكتسبتهُ جنيه لانغوى بنورِها وجمالِها لنُستدرجَ للشرح

وتتعرى لبنيها أي بني جنسِها من الجن لتلِدَ لنا مانستعيذُ منهُ من الذكور

بعدَ إخفاقِ انوثتِها في استدراجِنا .

سيدخلُ الباطلُ بلادنا من اربعِ جهات

وسيقطعونَ ماءَ الوضوءِ بمناشيرِهِمْ

وسألحقُ بصُرتينِ فيهِما جمرةٌ ومُصْحَفْ

لجبالٍ دفعَ فيها المُصلونَ مساجِدهُمْ فِرارا .

تبحثُ عني برسولٍ لها

إني في الطريقِ منذو فِراقِها أذُمُ الرحيلَ يارسول .

لاثوابَ لها ولا ذنب

لم تسقي يوماً كلباً أو تحبِسَ قِطاً

لا أعرفُها ولكنني أُدرِكُها بالمحض .