صَبَاحُكُمْ وَرَدَ ..
مَسَائُكُمّ وَرَدَ ..
مُنْتَدَيَاتُ هَمَسَآًتْ الْغَلآ
أَعْضَاءُ وَ زُوَّارَ مُنْتَدَانَا الْغَالِي
أَتَيتُ الَيْكُمْ الْيَوْمَ وَمَعِيَ شَخْصِيَّةٌ
أَزْدَادَتْ فِيْ الْعَطَاءِ لِهَذَا الْصَرْحِ
بِجَدَارَةٍ وَأَسْتِحْقَاقٍ
فَكَانَ عَمِلَهَا وَ قَلَّمَهَا ثَابِتٍ
تَعَرِّفُ مَا تُرِيْدُ وَ تُخُطُّ بِهِ كُلِّ نَافِعٍ مُفِيْدٌ
تَمْلِكُ قَلْبِا مُرْهَفُ الْاحَاسيَسً
تَحْمِلُ آَمَالَا لِلْغَدِ وَ تتَمَنَّي الْرُّقِيِّ لِلْجَمِيْعِ
لِـ رَوْعَةً أَخْلاقَهَا ...
لِـ تُمَيِّزُهَا الْمَلْحُوْظُ فِيْ جَنَبَاتِ الْمُنْتَدَيَ ..
فَقَدْ كَانَتْ الْإِبُدَاعِ وَ الِـ تَأَلَّقَ
سِمَتُهَ وَشِعَارُهَا..
هُنَا يَكُوْنُ لِلْجَمَالِ عُنْوَانُ آَخَرَ
وَ لِلْتَهْنِئَهْ عُنْوَانُ آَخَرَ
الْعَطَاءِ" هي " وَ الْتَمَيُّزِ " هي "
وَ يُقَالُ لِلْعَسَلِ مَذَاقُهُ وَ جَوْدَتُهُ
وَ يُقَالُ لِلْتَمَيُّزْ بَرِيْقُهُ وَ لَمَعَانُهُ الْرَّائِعْ
شَخْصِيّتُنَا الْيَوْمَ هي الْرآئع
بِـِ رُوْحَ الْحُبْ/ الْعَطَاءِ .. وَ الْوِدْ ..!
يَتَجَدَّدُ بِنَا الْفَرَحْ وَ الْبَسْمَهْ .. وَ الْحُبْ ..!
بِـِ عَطَاءٍ فَاقَ عَنَانَ الْسَمَاءْ لِـِ يُصَافِحَ اكُفَ الْغَيْمْ ..!
بِـِ قَطَرَاتِ مُزُنْ تَرْوِيْ الْقُلُوْبَ وَ الْارْوَاحُ ..!
الْيَوْمْ .. يَحْمِلُنَا بِسَاطُ الْتَهَانِيْ عَلَىَ كَفَّيْهْ ..!
خُطُوَاتِكِ ثَابِتَه لِلْأَمَامْ
وَعَطَاءَكِ مِثَالِيّ
رَـرَسَىْ بِمَوَانِيّ اعْجَابِنا
وَ حُضُوْرِكٍ شَاذِيّ بِأَرْـرَيْجٍ الْجَمَالِ
شَمَخَتْ بِالْقِيمَهْ وَ الْعَطَاءِ الْهَادَفَ الْمُمَيِّزِ
لَمْ تَكُوْن سِوَىْ عُنْوَانُ
لِلَجاذِبِيْهُ وَ الْحُضُورَ الْطَاغِيْ
لَمْـجَهُوْدَكِ شُمُوْعٍ تَذُوْبُ بِمَعَانِيْ الْجَمَالِ
وَ لَا شَكَّ بِأَنَّ زَهْوَرَكٍ الْنَّدِيَّةُ لَهَا عِطْرٌ فَوَّاحُ
وَ جَمَالُ خَطِفَ الْالْبَابِ وَ عَطَائِك الْمُتَأَلِّقُ
شَمْعَةً تَوَهَّجَتْ لِمُسْتَقْبَلٍ شَامِخٍ بِأُذُنِ الْلَّهِ
مَبَآرِكَ لَكِ أَلْفِيَتُكِ الــ 78.0000
الْنَّقِيَّهْ الْمُفَعَمَهْ بِالنقَآُآُآُآِآِآَآءِ
78,000 وَرَدَة قُرُنْفُلْ تُعَآنِقُ جَمَآلْ رَوَحُكِ
78,000 تَحِيَّةً بِعَدَدِ نُجُوْمِ الْكَوْنِ
78,000 تَحِيَّةً بِعَدَدِ حَبَّاتِ الْرِّمَالِ
78,000 تَحِيَّةً بِعَدَدِ مَوْجَاتِ الَبِحَارٍ
مُبآرَكِ لَنَآ أَنْت وَتَوَآجِدْ قَلْمُك المِعَطَآءِ بَيْنِنَآ
اسْأَلِ الْلَّهَ أَنْ يُوَفِّقَكِ فِيْ الْدُّنْيَا وِالْآَخِرَهُـ"..
أَلْفَ .. أَلْفَ مَبْرُوكٍ تِسْتاهِلي كُلِّ خَيْرٍ"..
عُقْبَالْ مْلْـ 1000000 ـيُوْنِ مُشَارَكَهَـ"..
لَكٍ مِنَّيْ أَرَقُّ التَحْآآآآيا وَأَطْيَبَ الْأَمَانِيِّ"..
تَقْبَلِي تَهْنِئَتِي الْمُتَوَاضِـ عَ ـهِ".
الأصيله