أليكم بحرفي أضرع من أمور وأرجو أن لا أشق عليكم

سأكتب يوماً ودجلة تحت مرمى البصر
عندها ستكون أهدابي وحروفي مبلله
والرذاذ غزل نهر.. !!

يقال أن هارون كان يحب البرمكي جعفر
حتى أمر الترزي بخياطة ثوب يجمع جسديهما ويكون براسين
ولك من المودة مايجعلني أتمنى أن يضمني وإياك مثل هذا الثوب

شطحة تاريخيه

أنا لا أعلم ماتفعل بي كلماتكـ

با إحساسكـ جعلني بعيدهـ عن السكون

بعثرة من المشــآاعر داهمت الحواس

حروفكـ يـ نــآائيةة ممزوجة بـ سكر الصدق

وأحب أن أكون من يقتطف الثمار من شجرتكـ



إنحنــــآائةة سمـــآاويةة لـ روحكـ الطــآاهرهـ ..!

حييت سفحك ظماناً ألوذ به

لوذ الحمائم بين الماءِ والطينِ


كأني حمامه تسابق الريح لتصل لوجهة
ومرسولها شوق حتى لطين

في العراق يسمون الطين الذي لا يشوبه شيء بالحري


كل طينك ياعراق حري
أديم أجساد الراحلين رطبته دموع الثكالى والأرامل

ياندية الأغتسال بطهر فجر
جوري الهمسات
أما أخبرك الصباح باأنك سر النشوة في تراتيل
المصلين يحثون المضي بعد فرضٍ لعمل
كم أحب إجتهادك ونقاءك ياعصارة العابقات
في القوارير .. !!

شودي

هكذا أحب تدليلك

أنا من يغبطك لعزكِ في قلب نائيه

مودتك مُستدرجٍ من نعمة

أدعوا الله أن يمدني بها ويمهلني طويلا

دائماً لك إصدار على وجه صواب

مابك عمن تحبين غفله

وياليت لي في هذا القلب حُكرة ولا يشاركني بك أحد

ولا أظن أنكِ تكفيني البغية وقلبك مشاع نقاء

يتشارك به كل من عرفك

أناملك تُوسي من ضيق ياحبييه

لك أمتنان