05-10-2019, 08:39 PM
|
|
|
SMS ~
[
+
]
|
|
|
لوني المفضل
Crimson
|
رقم العضوية : 3158 |
تاريخ التسجيل : 19 - 7 - 2012 |
فترة الأقامة : 4580 يوم |
أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM) |
الإقامة : في عالم الأحزان |
المشاركات :
940,004 [
+
]
|
التقييم :
2147483647 |
معدل التقييم :
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
الفية نقشت من نقاء الابجديات باربي والفيتها 22000
. .
. .
. .
صَبَآحْكمَ / مَسْآئَكَمْ
آكتِمَالِ رضَاً و نَعيِمٍ منَ البَاريْ
سبحَانَهُ وتَعَالىَ خالقِ الأفئدةِ
والبصائِرَ لـ/قومٍ يعقِلونْ
وسُبحَانَهُ مَنْ خلَقَ القَلمِ و النونِ ..
في حُلَةٍ قشيبةٍ ترتدينَا ملامحُ الفَرحِ
لـ بزوغِ اشراقاتٍ من كواكبَ
لـ/الابداعِ نبراسٌ ولـ/الوفَاءِ رمزٌ ..
ولـ العطَاءِ قناديلَ دريَةٍ
أما تلَبس حرائِرَ من سُنْدُسٍ واستَبَرَقٍ
وتعزفُ الأنَاملَ تَراتَيِلَ فرَحٍ
فَوقَ الأفئِدَةِ المُتَبَتِلَةِ بـ/النَقَاءِ
لـ/التَهنَئِةِ اليَومَ رَونَقٌ خَاصٌ ..
لأنَ الاحتِفَالَ و التَهنِئَةَ لَيِسَ لِوُصُولِ .
.
220,000 مُشَاركة
بَلْ لأَننَا مَعَها وهى مَعَنَا تَربِطُنَا
في أوَاصِرَ الاخُوةِ و المَوَدَةِ و الصَدَاقَةِ
في الَرَبَيَعِ َيَحَلَوُ الَسَمّرُ وَ يَحَلوُ الابَحَارُ
فيَ عَالمٍ لا تَعَرِفَهُ بَقَيَةُ الكَائِنَاتِ
في الرَبَيَعِ تَتَفَتَحُ زَنَابقَ وَ تخَضَوضِرُ أفَنَانٍ
ولأنَه .. .
.
. .
سَتَنَطِقُ أَكَوَانَ الجَمَالِ وَ الوفَاءِ
وتكتِبُ في بَيَدَاءِ النَبَضِ فيَضْ منْ
قِصَصَ الأحَلامْ و أُخرَىَ مِنْ الآمَاَلْ
تَسَتَمْطِرُ الأبَجَدَيَةُ وَ تبُلًلَ اَلَسَطَورِبـ/أفَواجٍ مِنْ كَلِامٍ
و ضًوَءٍ حرَوَفِ مِن إبَدَاعٍ
قلمٌ نَسَتَمِدُ النَقَاءَ مِنهُ أكَاَلَيَلَ غَاَرٍ
تُعَانِقُ جيّدَ الطفًوَلَةِ و الَمَحَبَةِ
تأَلَقٌ بَلَغَ ,,سَابِعَ سَمَاَءِ
واشَراقٌ نَديُ بـ الأزهيرِ
مُبَاَرَكَةٌ فُصُولُ الانْهِمَارِ
و مُبَاَرَكٌ مَطَركِ الَذَي يَروَيَ همسات الغلا
220,000 نجمَةٍ كُ نجمَةٍ مشعَةٌ ب الفرحِ السرمدَيِ
.
.
. .
تستَأَهَّلى كَلَّ التهآنِيّ و التِبْرِيّكآت
تقَبلى تَهنِئتي آلَمٌتَوَآضَعْه
اختي المتالقة دوما وابدا ,.
الفية جعلها الله شاهدا لك لا عليك ,.
ميـورتج . .
|
. . |
. . |
. . |
hgtdm kraj lk krhx hghf[]dhj fhvfd ,hgtdjih 22000 H, hghf[]dhj hgtdm fhvfd ,hgtdjih ,rhg
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما
_ _ _ _
يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _
اشعر بخيبه
مثل ذالك السجين
الذي سمحوا له
بالزياره مرا واحد في السنه
ولم يأتي احد لزيارته
|