01-11-2018, 10:09 PM
|
|
|
SMS ~
[
+
]
|
|
|
لوني المفضل
Crimson
|
رقم العضوية : 3158 |
تاريخ التسجيل : 19 - 7 - 2012 |
فترة الأقامة : 4579 يوم |
أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM) |
الإقامة : في عالم الأحزان |
المشاركات :
940,004 [
+
]
|
التقييم :
2147483647 |
معدل التقييم :
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
نداء الغلا وَ 22000 زمردة من العطاء بـ كل إبداع وتألق
. . .
. . .
. . .
.
.
صَبَآحْكمَ / مَسْآئَكَمْ
آكتِمَالِ رضَاً و نَعيِمٍ منَ البَاريْ
سبحَانَهُ وتَعَالىَ خالقِ الأفئدةِ
والبصائِرَ لـ/قومٍ يعقِلونْ
وسُبحَانَهُ مَنْ خلَقَ القَلمِ و النونِ ..
في حُلَةٍ قشيبةٍ ترتدينَا ملامحُ الفَرحِ
لـ بزوغِ اشراقاتٍ من كواكبَ
لـ/الابداعِ نبراسٌ ولـ/الوفَاءِ رمزٌ ..
ولـ العطَاءِ قناديلَ دريَةٍ
أما التَبآرِيِكُ وَ التَهَاني اليَومَ
تلَبس حرائِرَ من سُنْدُسٍ واستَبَرَقٍ
وتعزفُ الأنَاملَ تَراتَيِلَ فرَحٍ
فَوقَ الأفئِدَةِ المُتَبَتِلَةِ بـ/النَقَاءِ
لـ/التَهنَئِةِ اليَومَ رَونَقٌ خَاصٌ ..
لأنَ الاحتِفَالَ و التَهنِئَةَ لَيِسَ لِوُصُولِ .
نــــــــداء الغــلا . .
.
لـ22.000 مُشَاركة
بَلْ لأَننَا مَعَهُ وهو مَعَنَا تَربِطُنَا
أوَاصِرَ الاخُوةِ و المَوَدَةِ و الصَدَاقَةِ
في الَرَبَيَعِ َيَحَلَوُ الَسَمّرُ وَ يَحَلوُ الابَحَارُ
فيَ عَالمٍ لا تَعَرِفَهُ بَقَيَةُ الكَائِنَاتِ
في الرَبَيَعِ تَتَفَتَحُ زَنَابقَ وَ تخَضَوضِرُ أفَنَانٍ
ولأنَه .. .
.
.
. نــــــــداء الغــلا . . .
سَتَنَطِقُ أَكَوَانَ الجَمَالِ وَ الوفَاءِ
وتكتِبُ في بَيَدَاءِ النَبَضِ فيَضْ منْ
قِصَصَ الأحَلامْ و أُخرَىَ مِنْ الآمَاَلْ
تَسَتَمْطِرُ الأبَجَدَيَةُ
وَ تبُلًلَ اَلَسَطَورِبـ/أفَواجٍ مِنْ كَلِامٍ
و ضًوَءٍ حرَوَفِ مِن إبَدَاعٍ
قلمٌ نَسَتَمِدُ النَقَاءَ مِنهُ أكَاَلَيَلَ غَاَرٍ
تُعَانِقُ جيّدَ الطفًوَلَةِ و الَمَحَبَةِ
تأَلَقٌ بَلَغَ ,,سَابِعَ سَمَاَءِ
واشَراقٌ نَديُ بـ الأزهيرِ
مُبَاَرَكَةٌ فُصُولُ الانْهِمَارِ
و مُبَاَرَكٌ مَطَركَ الَذَي يَروَيَ همسات الغلا . ميـورهـ . . |
.
. . |
. . . |
. . . |
k]hx hgygh ,Q 22000 .lv]m lk hgu'hx fJ ;g Yf]hu ,jHgr H, hgygh hgu'hx fJ .lv]m Yf]hu ,jHgr ,dhl ,a
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما
_ _ _ _
يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _
اشعر بخيبه
مثل ذالك السجين
الذي سمحوا له
بالزياره مرا واحد في السنه
ولم يأتي احد لزيارته
|