((من وحي القلم))

((من وحي القلم))

أستمد من الله العون دائما وأبدا،،،
حينما تتأجج المشاعر،سلبا إو إيجابا،تتنفض المحابر،لتترجم ما يعتمل في القلوب،من أحاسيس فياضة،لو لم تخرج،لبقي القلب يئن من أشجانه وآلامه
لم أجد إلا هذه الصومعة المنزوية،لأبث فيها كل يجول بخاطري،وهي امتداد لصومعتي المنزلية،التي لا أخرج منها إلا قليلا،لكي يكتمل حلمي،وأنهي رسالتي،فتارة أشم رائحة الكتب المتناثرة،والمراجع المتعددة،وتارة أنحاز إلى عطوري،لأشم عبيرها ،لعلي أكتب أبياتا تذكرني بحبيبة رحلت،أو خاطرةً تجدد في روحي آمالا ذبلت،وأحلاما سُرقت
هنا وفي هذه المدونة القصية،سأحاول أن أفضفض قدر ماأستطيع،لأن الوقت يسرقني غالبا،ولا أجد إلا القليل كي أستريح من عناء الكتب والمراجع

الموضوع الأصلي: ((من وحي القلم)) || الكاتب: ماجد الشريف || المصدر: منتدى همسات الغلا

https://hamsatq.com/

كلمات البحث

العاب ، برامج ، منتدى همسات الغلا ، هاكات ، استايلات

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

((lk ,pd hgrgl)) hgrgl))

هُنا في صومعتكَ أحببت
الإشادة بِك .. وعذراً إن أفسدت
عليكَ التتابع ..
و لكن رد الزيارة واجِب ..

سيكُون لنا مع هذا القلم
شأن _ و أجزِم ..
و أسأل الله أن تكُون داركَ
عامرة بالورد .. ( و تستحق )

غيم
لم أستطع أن أرد عليك مع اقتباس مشاركتك
لكن وجود قامة أدبية وثقافية مثلك في مدونتي،سيكون مشجعا لي ،أن أتحرر قليلا من انزوائي
زيارة لاأستطيع أن أخفي مدى اغتباطي وسعادتي بها
شكرا على الإشادة،وأتمنى أن أكون عند حسن الظن دايما
دمت في حفظ المولى ورعايته

في المرحلة المتوسطة،بدأت أكتب بعض النثريات
قال لي معلم اللغة العربية وكان شاعرا،ألمس في كتاباتك روح الشعر،وأتمنى ألا تكون شاعرا
لم أفهم مغزى كلامه،إلا بعد دخولي الجامعة
برزت موهبتي الشعرية فجأة ففرحت،لاسيما بعد شاركت في بعض الصحف المحلية
لم تدم الفرحة طويلا،فتذكرت كلام معلمنا ،وقلت في نفسي،ليتني لم أكن يوما شاعرا

ماجد الشريف سيدي
حللت أهلا و نزلت سهلا

قانون المدونات الخاصة يقول.... لا ل الردود
و قانون الترحيب يقر.... وجب الحضور
و تقديم واجب المباركة ل هذا الركن
قد سبق عطر حرفك المكان
و حثما ل هذا الترف سيكون شأن على كوكبة الهمسات
و سنكون بين مد عطاء هذا القلم
و جزر التقاط الأنفاس منا
ف امضي و سنكون لك من المتتبعين
حاضرين في محرابك صامتين
كل التحايا

الباارزة
ربما لأني ألفت وحدتي،حاولت أن أعزل نفسي هنا،متأملا لذاتي،ومراجعًا لقدراتي
لكن أبى الحظ الجيد إلا أن يخرجني من رتابة الوحدة،بوجود قلوبٍ طاهرة،وأقلامٍ بارزة،زادتني غبطةً وحبورا،وهي تبادلني مشاعر التقدير والإجلال
شكرا من الأعماق على كلماتك البهية،ومشاعرك النقية
دمت في حفظ الله ورعايته

الفقدُ مؤلمٌ حينما يأتي بغتة
يقفُ الشعرُ أمامهُ حائرًا،،والنثر خائرًا
حينما تفقد روحًا ألفتها زمنًا،تنوءُ الأحلامُ بحزنها،ولا يبقى إلا الماضي كذكرى مؤلمة
رحم الله تلك الروح التي هاجرت بعيدا
وارتاحت من وعثاء الدنيا وزخارفها الفانية