25-11-2017, 12:11 AM
|
#7
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 7725
|
تاريخ التسجيل : 10 - 3 - 2017
|
العمر : 39
|
أخر زيارة : 25-04-2023 (12:57 AM)
|
المشاركات :
17,499 [
+
] |
التقييم : 2147483647
|
الدولهـ
|
|
لوني المفضل : Pink
|
|
اقتباس:
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعذب ميسان
السلام عليكم ورحمة الله
"
"
لم بكن غير ماء الحجر
....................... يتساقط
وأنا .. اقف ..
أرقب الصحو يمطر في غيمه
والحديقة تفتح نافذة
على الواردين ... ساقين ... كانوا ... أو... شاربين
غيـر أنّ الـسماء
من مشبك فكرك
أوسع من كل هذه النّوافـذ
ومنها يطل حرف .. ثم
يربط مابين العطر .. و .. ماااابين الروح
حيث تنسلخ أشباحنا
وتضل الروح حاضرة كحضورة الجسد
ثم ننسى ماكتبنا ... ماتعلمنا ... ماقالت لنا الكتب
وتلك يد من فم الغمام تخرج
أهي الشمس ... تضبط الأوتار مرة ...وترخيها مراااارا
تعزف أنغام (
تسبق الريح .... وتلوذ بالشجر
أم ....
ربما ...
............المهم
أننا العين التى رأت التفاصيل مثلما تعودت أن تراها
العاطفة التى حلت في مجرد حكاية ثم سرت بالحياة فيها متثاقلة
.... غير أنك الأفكار التى غذت النص وإنطلقت بسطوره
حيث لم تكن ذلك المارق والعاق العاطفة
كيف وأنت الروح التى إمتلأت بها التفاصيل حين أعلنت عنها السطور
:
!
تذكرت ماقلت ذات يوم :
...... لا تــجــلس أخــرس فــي جــســمك هـذا الـحــجــر المــلمــوم
:. ثم
علمتني الإصغااااااااااء ... لذلك الإيقااااع ... النااااشب في دوااااااماااااات الماء
"
:
!
:. نوميدا
بنت يحيى
تاج الأبجدية
الأديبة الجليلة
وأقسم أنك فوق كل مجاملة ونفاق لأن أدبك دوما يرد عنك
:. حيا هلا
أشرقت نورا ولاكل الأنوار على بيتك الثاني ( همسات الغلا )
:. بإسمي ونيابة عن محبيك وأولهم صاحب هذا الموقع وقائد نهضته
الأستاذ : النازف
وإدارته الموقرة بكل مسمياتهم
أرحب بك من جديد نورا يشع علما وأدبا وقلما ينثر أرقى ماعرفته الأبجدية
شهادتي فيك مجروحه
وفرحتنا بك عقدت ألسنتنا وأقبلي من تلميذك :
أعذب ميسان
جهد المقل ... وقليل الحيلة حين يحضر الكبار يعمي نورها الوضاء الأبصار
:. وهي محاولة لمجاراة النص من زاية إخترت القراءة منها
فتحياتي وتقديري وفاااااااائق إحترامي لشخصكم ولقلمكم وفكركم الفذ
أعذب ميسان
|
|
|
|
|
فَلتعلم يا أعذب أن
مروركَ هذآ محفوظٌ وَ مُسجل في ِ سجل الغوآلي
تُشعرني بالفخر كلما تواجدت بين سطوري
و إن كآنت هُنآك أبجديه لم تُكتب فهيَ أبجديتُكَ تتطلع لها المقل وتشرئبُ لها أعناقنا
تخجلني عندما تصفني بِمَا تَتَّصِفُ بِه نفسُكَ الطَّاهِرَةُ وَ زِيَادَة مرتين
صِدقًا لاَ تَعلَمُ عَن حَجمِ فَرَحي حِينَ رأيتُ الصَّفحَةَ ترفُلُ بِاسمِك ..
وَ لستُ أُخفي إِنبهآري بكَ شخصا وقلما
لأنَّ مِثلَكُم يَا سيِّدي صَاحِبُ أدَبٍ وَ قلَمٍ دَافى صاحبُ منطقِِ وفهمِِ وآفر
وَ يستَحقُّ أنْ تُقاَلَ فيهِ أجمَلُ الكَلِمَات لذا لاَ أَستغربُ أن تَطربكَ كَلِمآتي و القارئ لكَ وَ المُتتبعُ لنزفكَ يعلمَ أَيَ جوهرٍٍ تحمل بين جَنباتكَ
وأيُ زآدٍٍ علينا بهِ
لنحظى بكَ بين أَزِقتنا
فخر الأدب انتَ وبكَ
تأَلقَ نصي و
تَشرفَ حَرفي
قوآفل شُكري وَ عظيمُ التقدير لـِ كُلِكَ
|
|
الأشياء في حقيقتها لا تتغير إنها النظرة ..
التعديل الأخير تم بواسطة نُوميديآ ; 25-11-2017 الساعة 12:22 AM
|