أنا لكِ .. خيرة الرجال ..

أنا لكِ .. خيرة الرجال ..

تعالي أستكينِي في عيوني تعالي ونام بين الاجفان وإغتسلي بأحداقي فياعمري .. أنتِ لي .. سيدة النساء .. وأنا لكِ .. خيرة الرجال .. وأروع الرجاال ,,, لست انسى من تكوني .. فلمسات يديكِِ .. جعلتِني ارتجف لذة .. ولوعة .. وجعلتِني متيم بكِ أكثر .. وأسلم كلى بين كفيكِ وحنينكِ يمطرني حباََ عشقاً وكيف لاذوب فيكِ عشقاً وأنتِ في النبض مقيمة حد إمتلاك معابرإلقلب تعالي واستلقي بين أهدابي طيفاً وتنقلِي على متن سفينة قلبي أغدِ وروحِ في مشاوير الحياة بصدري فأناأحبكِ .. ولمثل طيفكِ تطير روحي يا حبي المسافر بين أحلامي نامي عميقاً في شراييني ياحلمي الجميل أحبكِ وأنا لكِ وحدكِِ .. فما بعدكِ أضغاث أحلام يا حسرتي ,, كان هذا حلماً وأنتهى .. برنين الهاتف ... لربما نكمل غسلنا .. بحلماً ثاني ,, الناي سلطان السلطان

الموضوع الأصلي: أنا لكِ .. خيرة الرجال .. || الكاتب: سلطان السلطان || المصدر: منتدى همسات الغلا

https://hamsatq.com/

كلمات البحث

العاب ، برامج ، منتدى همسات الغلا ، هاكات ، استايلات

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

Hkh g;A >> odvm hgv[hg gkh g;A

سلطان السلطان سيدي

هرولة أتيتُ عندما لمحت حروفكَ وقد نُقشت
على باب الهمسات
جئتُ و أنا أتعثر بجلباب خجلي
جئتُ وقد غلبني الشوق لحروفكَ
فكم أكون زاهية الفكر و أنا أتجول بين سطوركَ الأنيقة
و لطالما استحودتْ لغتكَ على النبض
و لطالما كانت لحروفكَ مساحة من الإعجاب
و لا أخفيكَ سرا
ف حروفكَ تجعلني أمتطي صهوة الخيال
ماقبل رنين الهاتف
و تجعلني أمشي حافية القدمين
في مدن ذاك العشق الغير الموجود
على سطح الواقع
سيدي ثم سيدي
كن بخير كي أكون
تحية وهذه

المبدع / سلطان السلطان
عزف هادىء على حدود المساء
اشعل في المآقي الانتشاء
رائع بكل التفاصيل
محبتي

سيدة الحرف أعدو في جنائنكِ
وأنا أرى الذوقَ منثوراََ ببستاني
صُبِّي الورودَ إذا شئتِ على حرفي
فلا قيود على إحساسِ ريّانيِ
نظرتُ للسطْر أهذي نحوه خجلاً
حرفا لحرف يناجي البوحَ قلباني
كم من مرورٍ
هنا في البوح منتشِرٌ
إنْ تحملي الشهْدَ
أحمل نحلَ أوزاني
..
لكِ مني كل الاحترام
على ذوقكِ البسام

القدير
فهمي السيد ..خير يجري مــــن أناملكَ
بستان ذوقٍ سما ضوءًا من النّجمِ
يحلو وجودكَ حذوَ السطـــر منزلة
تسمو بهمس دنا زهراََ من النسَمِ
..
جزيل شكري لمرورك الكريم

سيد النبض / سلطان السلطان
نُزِفَ سَكْبُ مِنَ الْقُلَّبِ..
بَيْنَ حَدَائِق نَصِّكَ الزَّاهِرِ ..
اُسْجُلْ لَكَ أَعجَابِيُّ الْكَبِيرِ..
بِمَا بَاحَتْ بِهِ أَسَارِيرُكَ ..
دَمَّتْ بذاتِ السَّحَرَ وَ الْإِبْدَاعَ فَاضِلِيُّ..
أنِيقَ الْحِرَف تُضِيءُ سَمَاءُ الْكَلِمِ ي َوَارِفُ..
أَسْعَدُنِي هَذَا السَّكْبَ الْبَاذِخِ ‘
لَكَ تَقْديريُّ بِعُمْقِ حِرَفِكَ الرَّاقِي ..
لِرَوِحَكَ أَكَالِيلُ مِنَ الْوَرْدِ
تقييمي وتقديري

ختم ونشر

و

سلطان السلطان

يقف قلمي عاجز عن وصف ابداعك
فانت دائما تبهرنا بتميزك وكلمات الراقية
يدوم الابداع أحرفٍ موشحة ب الجمال
و مدى عفوية الإحسَاسْ
أبيض حرفك كتب بَ مداد من النور
توج برداء العفوية والسلاسة
سلم لنا فكرك وابداعك
تحياتي لسموك