أصحاب الدرب الأخضر, درب الخير, بداية تهنئة قلبية مني لكم
و ( كل
رمضان وأنتم إلى الله أقرب ) يأتي
رمضان كل عام,
وينتظره المسلمون بكل لهفة وشوق عارم وبهجة..
رمضان شهر تربوي, حيوي, تفاعلي, تلاحمي..
رمضان هو شهر انتصار الإنسان, بكل ما تعني هذه الكلمة من معنى,
انتصار على الشيطان, انتصار على الشهوات, انتصار على السيئات,
انتصار نفخة الروح على طينة الأرض !
رمضان فرصة لتغيير شخصياتنا إلى الأفضل, لتحويلها إلى شخصية
ودودة أكثر اجتماعية, وأكثر تدينا, وأكثر تلاحما وترابطا مع أفراد الأسرة
بل والمجتمع والأمة بأسرها..!
رمضان شهر الجود, وطيب النفس, ليس شهر الخمول والتكاسل
وضيق الصدر والتضجر من كل شيء..!*
إذن عزيزي مادمت معي في كل ما سبق هات يدك
لنخرج التواكلية والتكاسلية من أذهاننا, وأفعالنا..ولنستقبل
رمضانا كما ينبغي له أن يستقبل..*
إذن السؤال المطروح الآن هو: هل فكرت عزيزي
الشاب أن تجعل
رمضان هذه
السنة شيئا مختلفاً..؟!*
واليك حزمة خضراء من الأفكار الجرئية المجربة والتي أثبتت فعاليتها
متعوب عليه Bint Zayed