وَ أي إحساسٍ ذاك الذي ملئ أجواء القصيد
مُتناغِمـاً في ساحاتِ الشطر بـِ انسيابٍ يملئ الروُح اكتفاءً
جمـال الأشطر كان كـ فِتنةٍ البحـر الثـائر
وَ سِحر ذالك المُنتقى منهم يُشبه لذةَ الغرقِ في أوساطِ العسل المُصفى
أشطر رائعه حد امتلاء الكَون بـِ الحُب
وَ انتقاء مُمتلئ بالإبداع المُتألق
لـِ روحك السعاده
وتحية تليق وجورية إعجاب