الإهداءات | |
21-06-2012, 04:05 AM | #8 | |
|
| |
|
21-06-2012, 04:06 AM | #9 | |
|
| |
|
21-06-2012, 04:08 AM | #10 | |
|
| |
|
21-06-2012, 04:09 AM | #11 | |
|
| |
|
21-06-2012, 04:10 AM | #12 | |
|
| |
|
21-06-2012, 04:11 AM | #13 |
| ... `•.¸ `•.¸ ) .•´ `•.¸ (`'•.¸ (` '•. ¸ * ¸.•'´) ¸.•'´) «´¨` .¸.* .:.*. ( " البارتــــ(الأخير17 الفصل الثاني )ــــ" ).*.:. *. ¸.´¨`» (¸. •'´ (¸.•'´ * `'•.¸) `'•.¸ ) .•´ `•.¸ `•.¸ ) ¸.• »►❤◄ « بعد مرور شهر كامل وبالتحديد " في مدينه النمسا " الساعة 4 مساءا كانت تحاول تثبت نفسها بالماسك " إلي يستخدم مع لوح التزلج " مثل ما علمها خالد لكن مجرد ما حست بنفسها بتسقط تمسكت بجاكيته .. وخالد إلي ما توقع أبد ردة فعلها سقط معها على الأرضية المليئة بالثلج وضلوا مدة يتأملون بعض و ما في غير مسافة أصغيرة تبعد وجهم عن بعض وما صحوا من تأملهم إلا على " فلاش عدسة الكاميرا " التفتوا لجهة الضوء وكان الشخص رجل كبير بسن يبتسم لهم " وهم بحركة سريعة منهم ابتعدوا عن بعض .. ووقفوا " وهو قرب منهم ومد لهم الصورة إلي ألتقطها .. فتح محفظته ليعطيه الثمن .. لكن الرجل رفض وكتفا بتوديعهم ودقائق و ألتفت حوله وهو ينتبه لاختفاء نوف ألتفت لسيليفيا وبتوتر : نوف و ينها ؟ ألتفتت حولها وهي نفسها توترت " المكان أكبير و مو من السهولة تلاقي أي شخص تبحث عنه ..!! خالد إلي عقد حاجبه بضيق وهو يتلفت حوله : وينك يا نوف ورجع أتفت لها وبتحذير : جلسي على الكرسي .. دقايق و وراح ارجع لك .. مرت ربع ساعة .. نصف ساعة وبدون أثر لخالد ونوف زاد توترها وخوفها وهي تشوف المكان يظلم .. و حتى الناس إلي كانوا حولها بدوا يختفون وضعت يدها بجيبها لتأخذ منه هاتفها " لكن تذكرت أنها نسته بالفندق " تنهدت بقوة والخوف بدأ يملي قلبها " والجو كل ماله ويزداد برودة " " ومع هذا الظلام مستحيل تعرف مكان الفندق " .. أما عند خالد إلي تفس بعمق وهو يشوفها واقفة عند باب الفندق وبعصبيه " من خوفه عليها " : وين كنتي نوف إلي أرجت روحها بعد ما شافت أخوها قربت منه وضمته من رجلة " وهي مو منتبهة تماماً لعصبيته " : أنا خافيت .. أنكم رحتوا و خليتوني عقد حاجبه بضيق ونزل لمستواها : أنا ما قلت لك لا تتحركين ؟ نوف ببراءة وهي تفسخ قبعة رأسها : طارت قبعتي .. و أنا تبعتها ودورتكم وما عرفت وين رحتوا عني عض على شفاتة بقهر وسكت " مهما كانت طفلة .. وهو كان من المفروض يدير باله عليها .. والذنب مو ذنبها ..!! حملها بين أدينه .. وتوجه فيها لغرفتهم بالفندق وحمد ربه أنها نامت بالدرب من تعبها .. غطاها وعلى طول خرج من الغرفة ومن الفندق .. و توجه للمكان إلي ترك فيه سيليفيا " وطول الطريق يتصل فيها .. لكن دون مجيب " .. وصل بعد جهد بذلة بالركض وقرب منها و تنفسه يتسارع : ليه ما تردين على هاتفك سيليفيا إلي أرجعت روحها أول ما شافته ووقفت : نسيته بالفندق " وعبست وهي تدور نوف وبخوف : نوف و ينها ما لقيتها مسكها من يدها وسحبها وهو بطريقة معها للرجوع : ما عرفت كيف ترجع لنا .. ووقفت عند بوابة الفندق .. و أنا أخذتها للغرفة تنفست بارتياح " وتبخر كل خوفها وهي تحس بدفء يده وهو توقف عن المشي ألتفتت له باستغراب من وقوفه وحمروا خدينها وهي تشوفه يفسخ جاكيته ويلبسها ورجع يشبك يده بيدها وبهدوء : دفيتي ؟ هزت رأسها له وهي تتجنب نظراته إلي أربكتها " أكيد عرف أنها تشعر بالبرد من يدينها إلي ترتجف " : تأخـ ـ ـرنا على نوف .. فهم تلميحها وبنفس النبرة وهو حاب ينرفزها : نوف اليوم سهرانه .. وما راح تصحا إلا بكرة حس بارتباكها وحب يطمنها ولو أنه مقهور بداخلة " صار لهم شهر من زواجهم .. ومن المفروض تكون تعودت على الوضع معه " : راح نروح المطعم .. عندي موضوع حاب أناقشه معك .. سحبت يدها من يده وبتوتر وهي تبتعد عنه بمسافة قليلة .. لجل لا يلتمس جسده بجسدها : لازم اليوم ؟ ما يصير تأجله عصب من حركتها .. ورجع مسك يدها بقوة أكبر : شهر و أنتي تقولين لي أجلة .. ما راح أأجله .. عم الصمت بينهم وبالخصوص خالد إلي أدخل يده بجيب بنطلونه " وبداخلة وده لو يعطيها ضربه على رأسها لتصحا .. وتغير هذه الأسلوب إلي ينرفزه " " دايم سرحانة .. ومن يتكلم معها .. ترد عليه بأجوبة مختصرة .. حتى طلعت اليوم لو أنه نوف ما أجبرتها تخرج معهم لكانت جالسة في الفندق " " الشرهة مو عليها الشرهة علي .. إلي سافرت معها .. وسمعت كلام عمي " .. الساعة 9 ونصف باليل وبالتحديد بالمطعم فتح فمه ليتكلم وقاطعته وهي واضعة يدينها فوق بعض ومنزلة رأسها : أنت قلت أنك راح تنتظرني العمر كله .. و أنت أحين تبي تخلف بكلامك دامك مو قد كامك ليه توعدني فتح أعيونه على الآخر وهو مصدوم منها " كيف تفسر الأمور على كيفها .. أهو حتى ما فتح فمة وتكلم ..!! " معقولة طول هذه الفترة .. كان تفكيرها بهذا الشيء ..!! وهو بكل مرة يتلمس لها عذر " الموضوع إلي كان حاب يفاتحها فيه مختلف تماماً " من قهره وبدون أحساس .. مسك يدها إلي كانت واضعتها على الطاولة وضغط عليها بقوة أرعبتها : قصري صوتك سحبت يدها منه ولفت وجها للجهة الثانية وهي كاتمة أدموعها وبنبرة بانت فيها البحة : ألف بنت تتمناك يا خالد .. ليه أخترتني أنا من بينهم .. ليه رضيت فيني و أنت تعرف أنه قلبي وعقلي كلهم مع فيصل أنـ ـ ـا ما أكرهـ ـ ك لكن .. من المـ ـستحيل أني أحـ ـبك بيـ ــ ـوم أنا و أنت ما نناسب بعـــ و ما تركها تكمل كلامها ووضع يده على شفاتها وهي على طول بعدت يده وكملت وعيونها بدت تدمع : إذا أنت راضي على نفسك أنك تعيش مع بنت تعرضت للإقتـ ــ ـصـ ــ ـاب من ناس أعتبرتهم أهلها .. فأنا ما أرضاها عليك لأنك تستاهل الأحسن مني .. قالت كلمتها وتركته عاقد حاجبة ليستوعب إلي قالته " أقتصاب ؟ شنو تقول هذي جنت ؟؟ .. بعد دقائق معدودة في الفندق دفعها بكامل قوته لداخل الغرفة وبصرخة هزت أركان الجناح : تكلمي وفهميني .. أي أقتصاب تكلمتي لي عنه رجعت بخطواتها للخلف وهي منرعبة من شكله " لأول مرة تشوف خالد بهذه العصبية " صاير مثل البركان الهائج " .. ما ردت عليه " مما زاد من عصبيته " وقرب منها ومسكها من أكتوفها وهو يهزها بعنف بين يديه : أكيد فيصل .. فيصل صح ؟ أهو إلي أقتصبك وبعدها تزوجك ليعدل غلطته دفعها بكامل قوته على الكنب " وهو يحس نفسه راح يذبحها بين أديه " ومن ثورة أعصابة قرب منها ومسك عنقها بيده " وضغط عليه بقوة " " لدرجة حست أنها راح تلفظ أنفاسها بين أديه : تكلمي .. لا أموتك اليوم على يدي بعدت يده عنه " بعد عناء " وتنفست بعمق " بهذه الدقايق حست نفسها راح تموت بين أدينه " : فــ يصـ ـ ـل ماله دخـ ـل خالد بجنون مو طبيعي وهو يقرب منها وما في أي مسافة فاصلة بين وجهه ووجها : لا تكذبـ ـين زادت دقات قلبها وبتبرير : والله مو فيصل ثبتها بيدينه بالكنب وبحدة : لا تدافعين عنه .. ما أستحملت أتهاماته لفيصل وصرخت فيه : قلت لك مو فيصل .. فيصل أشرف من الشرف .. فيصل أهو الوحيد إلي حماني ..و لولا الله ثم فيصل لكان الله أعلم بحالي .. ولا تتكلم عنه بهذه الطريقة أنت تعرف أخلاق فيصل خالد من بين أسنانه : أي أعرف أخلاقة .. أعرفها معرفة صحيحة يا زوجتي فيصل إلي تتكلمين لي عنه .. سرق مني حب حياتي سرق مني .. أول أمنية تمنيتها .. وهي أنتي " وبصرخة من أعماقه : متى بتفهمين أني أحبك .. وصورتك مو قادرة تنزاح عني .. وفيصل إلي تتكلمين لي عنه ما يحبك .. أنتي تعتبرينه ملجئ لك بوقت ضيقك .. يعني مشاعرك له مثل الأخو : مثل ألأخو سامعتني .. و إذا في شخص يستاهل قلبك فهو أنا .. أنا وبس .. وصار يناظرها بنظرات ما أفهمت معناها ودقايق وقرب منها وقبلها بعنقها بحرارة وما أعطاها أي فرصه لتتكلم وجرها معه للغرفة بدون أي رحمة " مشفر " »►❤◄ « الساعة 12 ونصف بمكان آخر ضرب الباب بقوة : راح تطلعين فاهمة .. مو بكيفك .. أنتي لا زلتي على ذمتي خلود إلي كانت خايفه " وهي لوحدها في الشقة " : مـ ـا أبيك .. ليه مو راضي تفهم فهد بصراخ وهو مو قادر يضبط أعصابة : كل شي كان قصبن علي .. حطي نفسك مكاني يا خلود خلود بحقد وهي ترد عليه من خلف الباب : خاين **** .. مستحيل أرجع لك فهد إلي تعب من الوقوف وجلس وسند رأسه للباب : خلود فتحي الباب .. أبي أشرح لك .. أبي أفهمك كل إلي صار .. أنتي لازم تسمعيني خلود بقسوة " وهي تدوس على قلبها " : ما أبي أسمع و أفهم منك أي شي .. روح .. أنا مو محتاجة لك فهد بنبرة ألم وتعب بانت بصوته : و أعيالنا يهون عليك يعيشون و أمهم و أبوهم كل واحد منه بطريق لا تتركين للغياب مجال ليبعدنا .. صدقيني أنه غيابنا عن بعض أهو أعظم خطئ أقتر فناه مستحيل أتخيل خلود بدون فهد وفهد بدون خلود سامحيني طلبتك .. سامحيني والله أحبك .. وما أقدر أعيش بدونك ومسح دمعته وكمل : والله من يوم ما تركتي البيت و أنا ما دخلت غرفت نومنا .. تعبان يا خلود و محتاجك أكثر من أي مرة .. محتاج لك يا خلود لا تقسين علي ما شتقتي لبدر .. ما شتقتي لمحمد .. أنا خلود إلي أعرفها مستحيل تترك أعيالها حتى صفاء ومروة صاروا يتجنبوني : تكفين يا خلود .. أترجاك تفتحين الباب .. ووقف بعد ما فقد الأمل وبنبرة هادية : أهتمي بنفسك .. أحبك .. كلها ثواني معدودة وخرج من العمارة وترك خلود تبكي بحرقة " قناع القوة إلي مثلته كله تبخر بمجرد إبتعاده " »►❤◄ « بنفس الوقت عند بطلي إلي نظراته مثبته لنافذتها من زاوية أبعيدة .. وكل أملة انه يلمحها " الصدفة إلي أجمعته فيها أهي ‘‘ هذي النافذة " يوم يشوفها تتمايل على نغمات الموسيقى بغرفتها " " ومن ذاك اليوم و تفكيره مو قادر يبعد عنها .. " " ومن يصدق أنه ألحين أهو زوجها .. من بعد ما كان يعاندها و ينرفزها بتصرفاته ويتعمد يحرجها و بالأصح يجرحها بأقلب الاجتماعات والمؤتمرات والسفرات إلي يقضونها بالخارج " .. على طول أبتعد بسيارته وهو يلمح سيارة أبو سلطان " أكيد عنده سفرة مهمة بالخارج " .. " لا زال مو مستعد للمواجهة .. و بأي عذر راح يقابل به جوان " " أهو وعدها أنه يرجع لها .. لكن المدة طالت .. معقولة بتتقبل عذره ؟ أو راح أتكون ردة فعلها شرسة مثل خلود .. مجرد تفكيره بأنها راح تطلب تركة يخليه يتراجع وينهي تفكيره بالموضوع نهائيا .. !! .. أما عند سلطان إلي فتح باب سيارته " ليأخذ بعض الملفات المهمة .. إلي أخذها من الشركة " " كان ببالة أنه يسافر مع جوان وخالد .. لكن الشركة تحتاج بهذه الأيام لتكثيف الشغل وبالخصوص .. أنهم ينتظرون استيراد البضاعة من مصر" وعبس بقوة وهو يتذكر " مكالمة فهد له إلي أخبرة بخبث سكرتيرته أمل " " وهو بدون أي تردد فصلها من الشركة " : لا حول ولا قوة إلا بالله .. ما توقعتها تكون ****ة لهذه الدرجة .. ووقفة الصوت الجاي له من الخلف : طويل العمر سلطان باستعراب : آمر يا أبو راكان حارس البوابة " البالغ من العمر 59 سنه " : مسامحة على الإزعاج يا طويل العمر لكن حبيت أخبرك .. أنه في سيارة توقف مواجهة بوابة القصر من الساعة 11 باليل إلى أذان الفجر .. سلطان إلي تفاجئ : أنت متأكد ؟ هز رأسه .. " وبكلام فتح عين سلطان على الآخر " : أنا راقبت هذه السيارة .. و أكتشفت أنها سيارة بدر سلطان بلهفة ليطمن أخته إلي حالتها ما تسر الخاطر : جد ؟ بدر زوج جوان أختي .. لا زال موجود ؟ هز رأسه وبدون تردد .. ترك كل الملفات وركض باتجاه البوابة وفتحها وهو يدور عليه ومثل ما وصف له أبو راكان " كان جالس بسيارته و مو حاس بالي حوله ونظراته موجة لنافذة جوان ركض بسرعة باتجاهه وصار يضرب النافذة بيده .. ألتفت جهته وبانت صدمته " هذا آخر شي كان يتوقعه " فتح الباب بعد توتر دام لمدة وتفاجئ أكثر وهو يشوف سلطان إلي أسحبة من يده " لحد ما أخرجه من السيارة " وضمة بشوق : وينك يا بدر وليه هذي الغيبة ؟ جوان مشتاقة لك سحب بدر من يده .. ليتوجه فيه لعند جوان : تعال لنخبرها برجوعك صدقني راح تفـــ لكن وقفته يد بدر إلي أمنعته : سلطان .. أنـ ـا مو مستعد لمواجه جوان .. عندي مشاكل ولازم أحلها .. و أول ما أنتهي راح أرجع لها و أخبرها بكل شي .. أنتبه لها وحطها بعيونك زوجتي أمانه برقبتك فتح فمه ليخبره أنها حامل و ما تبقا لها غير شهور بسيطة وتولد لكنه سكت وهو يشوف لمعة الإصرار بعينه " باين أنه المشكلة إلي أهو فيها أقوى من غيابة عن جوان .. وهو ماله أي داعي ليتدخل بينهم .. والمفروض جوان إلي تخبره بحملها " وضع يده على كتفة وبهدوء : لا تتأخر عليها يا بدر .. صبر جوان بدأ ينفذ .. و أول ما ترجع راح تلاقي عندها مفاجئه تملي عليك تدنيتك »►❤◄ « |
|
21-06-2012, 04:13 AM | #14 | |
|
| |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
للغياب , ماعاد , أحتضاري , ليس , الاخير , الي , اعظم , بشي , جسم , خطاياك , غير , إن |
|
|
كاتب الموضوع | اسلوبي دلع | مشاركات | 16 | المشاهدات | 2849 | | | | انشر الموضوع |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الاصدار الاخير الداعم للعربيه مع الباتش Adobe Photoshop CS5 ME | مرهف الاحساس | ( همـسآت آلسويتش مآكس والتصاميم والجرافيكس ) | 60 | 19-01-2019 04:04 PM |
ما هي اعظم كلمة ..... | ︶¯)الـﮯــ(ح)ــﮯـر(¯︶ | ( همســـــات العام ) | 8 | 07-04-2013 05:44 AM |
تابع ل للغياب الي هو اعظم خطاياك ماعاد أحس بشي غير أحتضاري | اسلوبي دلع | (همســــات قصص وروايات) | 21 | 24-10-2012 02:24 PM |
ل للغياب الي هو اعظم خطاياك ماعاد أحس بشي غير أحتضاري | اسلوبي دلع | (همســــات قصص وروايات) | 21 | 24-10-2012 02:00 PM |
اسئله حلوه للبنات والشباب في الجزء الاخير | ملاك الغلا | (همســـات جـسـر الـتـواصــل ) | 4 | 01-03-2012 10:44 PM |