تمتمته للجروح وجذوه في عون الانتظار

تمتمته للجروح وجذوه في عون الانتظار

تمتمته للجروح وجذوه في عون الانتظار توقفنا في ذات الطريق ومنتصفه وما زالت الغجريه تقراء كفي على عجاله تريد أن تلحق بالشمس وانت ِ ياسيدتي حين تبلغين السدره والظل قد زلف للشمال الشرقي سندت ظهري الى جبال الاطلس تيممت ُ وجهك والمشرق العربي الحزين والليل يرتل ُ ترانيم سعف نخيل نجد والعراق كانت الآرزه تدندن اهزوجتها الامازيغيه غريبه ووحش الغابه وأبي اينوفا والتنوب يسترق السمع ويردد آهاتها المكاك فحين زرعت جذوري في رمالك تكاد رياح الاموال تجتثني كشجره فقيره لا فائده منها وانت ِ تتحطم امامك الحروف البلوريه والاصنام وما زالت اقلامي ترود سكب من الحبر حديد ولكنها تذوب امام عينيك ِ السوداوين والشمس التي وعدتني بالدفىء لم تجيء في غابات الثلج حين تجمدت شفتاي والآن تثير نيرانها غضب ٌفي وجوه الغرباء وهم يمكثون على ارصفة البريد وانا القابع على قارعة الجروح اتمتم لها انها قادمه حين تزيح الرياح غبارها الرعناء وشجرتها التي ارتني اشواكها بعد ان دست السم في جلدي وانسحبت وانت ِ لا تكترثين بي وانا اسحب اقدامي وادفع ُ بصدري نحو كوكبتكي السماويه فا القسم الذي لم يدنيك ِ حين َ آلى قلبي انشطر وارتمى على اليباس واليباب فلا اقوى على الزمان واعيد ترتيب قصائدي وأشرعة الريح ممتده لا تدفع بمركبي لأن يداي ممزقتان وشذب الحبر أظافري فحين اكتفيت ُ في الصمت تسير بي الازمنه الى مكانك المعهود والصدى المكسور يعود لي ليأخذ بقايا اجنحتي المحطمه فلا يصل ولا يدعني في سكون والمدى البعيد البعيد والمثخن في الانتظار انثر على وجهه التعاويذ لك ِ لا يغيب بك ِ ويدعني على زرقة النار ففي الشتاء القادم وحين يهمر زمهريره في الشفاه والاعصاب تعالي خذي جذوه من اصابعي المحترقه وبقايايا رماد تذروه الرياح بقلم عقل العياش

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

jljlji gg[v,p ,[`,i td u,k hghkj/hv Ng[v,p hghkj/hv jljlji u,k td ,[`,i

ونتوقف دوما امام هذا الزخم الممتلئ روعة
الهاطل علينا كالهتان
يفيض عذوبة
ويملانا انتشاءا
حرف فيه من الاقتدار ومن الابهار والجمال
ما يمتعنا ويفيض
مبدعنا عقل العياش
انت والمطر سواء
بروعة حرفك
واصالة وجودك
ورقي ذوقك
رائع والروعة تنحني لك
مبدع من الطراز الاول
متالق ذا حرف منيف
كنت هنا بين طيات حروفك
امتع الذائقة وارتوي من شهد حروفك
تحية اجلال وتقدير
ختم ونشر وتقييم
اجمل المنى
دمت بابداااع وتالق

عطر من الجنه
كيومها المبارك
تمطرني ثناء
فاشرب ذاتي خجلا
كنت ِ اروع من الحروف وخاطرتي
ورودي يسبقهن الاحترام والتقدير

وحروف كـ حبات لؤلؤ
تندلق من فاه الروعة
لتعانق أهداب تعلقت بأطياف الجمال
بنبض مِداده رحيق البوح

عقل العياش

محبرة أَحاسيسك بحرف مخملي مبهر
حلقنا معه على جناح الشَوق
في أُفق امتلأ بسحب منْ سحرِ البيان
فَترنمتْ ارواحنا ونبضت حروفنا
مُتعة بهذه السمفونيةِ الرائعة

لروحك اكاليل من الورد

حروف هنا لمعت كالذهب
وجمال معتق سكن بين سطورك
وعذوبة همس عانقت كل احاسيسنا
وقفت هنا امام همسك
قراته فراق لي كثيرا
وعشقت السكن بينه
فكم رائع هو احساسك الذي
وجدته يسكن هنا بمتصفحك
لله درك على عذب احساسك
تقبل تواجدي بين روعة بوحك
تحياتي

وتقيمي وعطري

يآ لهآ من كلمآت
عآنقت الروعة و لآمست الجمآل
عندمآ يتم اختزآل أكبر كم من المشآعر
و طيه بين الحروف
فهذآ هو الإبدآع
أشكرك على زخآت العطر التى نثرتهآ علينآ
فى تلك الأمسية الرآئعة كروعة
حضورك و قلمك
دمت متألق
أغآدرُ متصفحك البهى
و أنآ أصفقُ لك عاليآ"
حرفك الرآقى دومآ يُطربُ مَسامِعى
تحيتى إليك و تقديرى و احترآمى

كل الروعه حروفك حين تنثر على اوراقي
وميض من النجم وقمر لايغيب
همس الروح
واحات من الورد وشقائق النعمان
انرتي
ياطيبه