لوم الذات وشيء من العتاب

لوم الذات وشيء من العتاب

حين جاءتني كل بشيء بدى على الفطره الارض والسماء والمزروع بينهما في حالاته ولاده لا انصهار لم يرث بعد سلطان الغياب مملكته ولا قيود الا في اكف الشيطان والوجوه الحبلى في التملق لا يستجاب لها الدعاء في محرابي فصومعتي هي إيمي الصحراء الكبرى ولا رطوبه ينبت عليها عريش المتسلقات وانا لست على عجلة من امري ولكنك ِ تأتين بثوبين من اللباقه ووشاح للكبر وهذه الرساله لا ادعي النسيان بها وانما لوم للذات وشطرين من عتاب ولكنك تسحبين خيوط الامل التي ارتق بها جرحي وانا لم انتهي من فهرست ملحمتك وليس هاهنا من يقراء ويرحل سواك ِ بقلم عقل العياش

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

g,l hg`hj ,adx lk hgujhf H, NkN hg`hj hgujhf ,sdg

سيدي عقل العياش

ومن ذا الذي يقدر ان يقرأ كلمات كتلك ويرحل

وان رحلت هي لا بد لها ان تعود يوما

اثقل من عتابك وانما العتاب لغة المحبين

معقودة بالازاهير تلك السطور سيدي

كعناقيد تدلت من سماء الجمال

اسعدك الباري وحفظك

لروحك الجميلة جورية

ولقلمك التبجيل والانحناء

الحضور الانيق
وقيثارة للامل
تمر ولا تغيب
زرعت بساتين الاريج
واحات وينبوع
الان صحرائي جميله

انرتي الاستاذه العزيزه
ورود الخزامى

.
العذب عقل العيآش

.
.

الله الله ع جمآل كلمآتك نترث لنآ احرف رآئعه مذهله

صح احسآسك ونزفك الجميل

دمت بهذآ الجمآل

اتعلم
ان ربيع الاحساس في اسطرك
قد فاح شذاه
وان قطرات الندى قد اصطفت
لتتوشح
بأوسمةٍ
زينت صولجان حرفك
الشمعه وان انصهرت لهيب
تحت شعار التضحيه والفداء
لن تتلاشى
بل ستبقى
في القلب
لانها فنت عمرها لتكون نبراسا
لغيرها
لمن اعتاد ان يمشي في الظلام
لذلك
مهما حدث سيكون عزائها
ان لعبق ذكراها اريجا يفوح
مدى الدهر
الالق عقل العياش

بقلم من السحر
وبلسان فاضا بيانا
نثرت روعه ورودك
في رياض قلوبنا لتلبسها جمال لا يضاهى
لتزيده روعه وجمال
بوركت اليمين
ولا خلا ولا عدم
انحناءة تليق

صح الذوق الذي ينتقي كل شيء منه الاجمل
المصممه المبدعه
لحضورك تنثر الياسمين
وعلى جيد حرفك نور تسمر حوله حروفي
ورود الخزاما

في هذه الساعه
وهذا المساء
لا يشبهن ما مررت به في نهاري والضحى
كنت متعب الى حد الاعياء
لم اجد شيء سوى جرحي النازف ذات مساء
والان
يتساقط من النجوم وميض واهتداء
قد ترافقني قوافل عشقي وللريح تجانبني حداء

جميلة الحضور اديبتنا الطيبه النايفه
ورود الياسمين ومن يدي قطفات خزاما
يسبقهن احترامي وتقديري